ناظورسيتي: متابعة
ذكر مكتب إحصاءات الإتحاد الأوروبي “يوروستات”، يومه الجمعة، أن عدد المهاجرين الذين تم ترحيلهم من بلدان الاتحاد الأوروبي قد ارتفع 29 بالمئة في الربع الثاني من السنة الحالية، وأغلبهم تم ترحيلهم من فرنسا وألمانيا، في الوقت الذي يحاول فيه التكتل السيطرة على الأعداد المرتفعة للوافدين.
وضمن 105865 شخصا من غير مواطني الإتحاد، صدرت لهم أوامر بمغادرة إحدى دول الاتحاد الأوروبي، تم ترحيل 26600 إلى دولة أخرى، بزيادة 29 بالمئة مقارنة مع الربع الثاني من العام 2022.
ونشر “يوروستات” بأن هذه الأرقام تشمل أشخاصا أعيدوا إلى دول أخرى في الاتحاد الأوروبي لكن 76 بالمئة ممن جرى ترحيلهم أعيدوا إلى خارج حدود التكتل.
ذكر مكتب إحصاءات الإتحاد الأوروبي “يوروستات”، يومه الجمعة، أن عدد المهاجرين الذين تم ترحيلهم من بلدان الاتحاد الأوروبي قد ارتفع 29 بالمئة في الربع الثاني من السنة الحالية، وأغلبهم تم ترحيلهم من فرنسا وألمانيا، في الوقت الذي يحاول فيه التكتل السيطرة على الأعداد المرتفعة للوافدين.
وضمن 105865 شخصا من غير مواطني الإتحاد، صدرت لهم أوامر بمغادرة إحدى دول الاتحاد الأوروبي، تم ترحيل 26600 إلى دولة أخرى، بزيادة 29 بالمئة مقارنة مع الربع الثاني من العام 2022.
ونشر “يوروستات” بأن هذه الأرقام تشمل أشخاصا أعيدوا إلى دول أخرى في الاتحاد الأوروبي لكن 76 بالمئة ممن جرى ترحيلهم أعيدوا إلى خارج حدود التكتل.
وتبرز البيانات أن الجورجيين شكلوا أكبر حصة من المرحلين بنسبة 9 بالمئة، يليهم الألبان بنسبة ثمانية بالمئة، فيما شكل هؤلاء من كل من مولدوفا وتركيا خمسة بالمئة والهنود 4 بالمئة.
ويواجه الاتحاد الأوروبي موجات هائلة من الوافدين النظاميين وغير النظاميين مما دفع ألمانيا إلى أن تعلن ضوابط جديدة على الحدود مع جارتيها، كل من بولندا وجمهورية التشيك وهما عادة داخل المنطقة الحرة للسفر في أوروبا.
وأوردت بيانات ذات المصدر المهتمد، أن ألمانيا رحلت أكبر عدد من غير مواطني الاتحاد الأوروبي في ذلك الربع بعد أن أعادت 3805 أفراد إلى دول أخرى، وتليها فرنسا التي رحلت 3005 أفراد والسويد التي رحلت 2690 شخصا.
وأبرم الاتحاد الأوروبي يوم الأربعاء الماضي اتفاقا حول كيفية التعامل مع الهجرة غير النظامية، في ظل ارتفاع أعداد الوافدين على نحو استثنائي متخذا خطوة نحو إصلاح قواعد اللجوء والهجرة الخاصة بالتكتل.
ويواجه الاتحاد الأوروبي موجات هائلة من الوافدين النظاميين وغير النظاميين مما دفع ألمانيا إلى أن تعلن ضوابط جديدة على الحدود مع جارتيها، كل من بولندا وجمهورية التشيك وهما عادة داخل المنطقة الحرة للسفر في أوروبا.
وأوردت بيانات ذات المصدر المهتمد، أن ألمانيا رحلت أكبر عدد من غير مواطني الاتحاد الأوروبي في ذلك الربع بعد أن أعادت 3805 أفراد إلى دول أخرى، وتليها فرنسا التي رحلت 3005 أفراد والسويد التي رحلت 2690 شخصا.
وأبرم الاتحاد الأوروبي يوم الأربعاء الماضي اتفاقا حول كيفية التعامل مع الهجرة غير النظامية، في ظل ارتفاع أعداد الوافدين على نحو استثنائي متخذا خطوة نحو إصلاح قواعد اللجوء والهجرة الخاصة بالتكتل.