ناظورسيتي | إلياس حجلة
احتضن مركب الصناعة التقليدية بالناظور بعد زوال اليوم الجمعة 9 مارس الجاري، أشغال الدورة التكوينية للعلماء الوسطاء من تنظيم الرابطة المحمدية للعلماء بشراكة مع صندوق الأمم المتحدة للسكان، وذلك في إطار إدراج الصحة الإنجابية والنوع الاجتماعي وحقوق المرأة ومكافحة مخاطر فيروس العوز المناعي البشري والسيدا في الخطاب الديني.
وقد تميز اليوم الأول من هذه الدورة التكوينية المتواصلة على مدى ثلاث أيام، بمناقشة مجموعة من المواضيع، تمحورت حول أهمية إشراك العلماء في تناول مواضيع الصحة الإنجابية والنوع الاجتماعي.. إضافة الى تناول مفهوم الصحة الإنجابية ومكوناته، وكذا دراسة مخاطر مرض العوز المناعي البشري ومرض السيدا المرتبطة بالصحة الإنجابية.
وتتواصل أشغال هذه الدورة التكوينية يوم غد وبعده، وذلك بدراسة وتعريف النوع الاجتماعي والتنمية، وكذا تناول موضوع حقوق المرأة في الإسلام إضافة الى مناقشة مقاربة إدراج الصحة الإنجابية والنوع الاجتماعي وحقوق المرأة.. هذا وسيتم في الأخير تنظيم ورشات تطبيقية في هذه المواضيع.
احتضن مركب الصناعة التقليدية بالناظور بعد زوال اليوم الجمعة 9 مارس الجاري، أشغال الدورة التكوينية للعلماء الوسطاء من تنظيم الرابطة المحمدية للعلماء بشراكة مع صندوق الأمم المتحدة للسكان، وذلك في إطار إدراج الصحة الإنجابية والنوع الاجتماعي وحقوق المرأة ومكافحة مخاطر فيروس العوز المناعي البشري والسيدا في الخطاب الديني.
وقد تميز اليوم الأول من هذه الدورة التكوينية المتواصلة على مدى ثلاث أيام، بمناقشة مجموعة من المواضيع، تمحورت حول أهمية إشراك العلماء في تناول مواضيع الصحة الإنجابية والنوع الاجتماعي.. إضافة الى تناول مفهوم الصحة الإنجابية ومكوناته، وكذا دراسة مخاطر مرض العوز المناعي البشري ومرض السيدا المرتبطة بالصحة الإنجابية.
وتتواصل أشغال هذه الدورة التكوينية يوم غد وبعده، وذلك بدراسة وتعريف النوع الاجتماعي والتنمية، وكذا تناول موضوع حقوق المرأة في الإسلام إضافة الى مناقشة مقاربة إدراج الصحة الإنجابية والنوع الاجتماعي وحقوق المرأة.. هذا وسيتم في الأخير تنظيم ورشات تطبيقية في هذه المواضيع.