ناظورسيتي/متابعة
افتتح حزب "الاشتراكي الموحد"، مساء البارحة الجمعة، مؤتمره الوطني الرابع، الممتد حتى يوم الأحد، بشعارات تنديدية بالمقاربة الأمنية، ومطالبة بالإفراج عن معتقلي الحركات الاحتجاجية بالمغرب.
المؤتمر المنظم تحت شعار "دعم النضالات الشعبية من أجل الحرية والكرامة والعدالة الاجتماعية"، حضرته شخصيات سياسية وفنية وامازيغية وحقوقية إلى جانب عائلات معتقلي حراك الريف.
الجلسة الافتتاحية المستهلة باللغتين العربية والأمازيغية، كان بارزا فيها حضور قيادات اليسار الممثل مثل أمين عام حزب "التقدم والاشتراكية" (أغلبية)، نبيل بنعبد الله، و"الاتحاد الاشتراكي" الذي مثله عبد الواحد الراضي، وقيادات اليسار الغير ممثل في البرلمان، مثل عبد الرحمان بنعمرو ومصطفى البراهمة.
وحضر إلى جانب الضيوف، أمين عام حزب "الاستقلال"، نزار بركة، ووجوه حزبية مثل الاستقلالي عادل بنحمزة، والاتحاديين محمد الكحص، حسناء بوزيد ومحمد الأشعري.
وكان بارزا غياب قيادات حزب "العدالة والتنمية"، إذ بررت مصادر في المؤتمر غيابها بـ "عدم توجيه أي استدعاء لها"، إلى جانب أحزاب أخرى يعتبرها "الاشتراكي الموحد"، أحزابا "إدارية". فيما مثل حزب "الاتحاد الاشتراكي"، عبد الواحد الراضي.
وخلال المؤتمر يناقش المؤتمرون البرامج المؤطرة لأعمال الحزب في الفترة المقبلة، إضافة إلى انتخاب أمين عام جديد للحزب، أو تجديد انتخاب أمينته الحالية، نبيلة منيب. ويعتبر حزب "الاشتراكي الموحد" من أبرز الأحزاب اليسارية المعارضة، خاصة وأن الحزبين الآخرين البارزين يشاركان في الائتلاف الحكومي، وهما: "الاتحاد الاشتراكي" و"التقدم والاشتراكية".
وفي السلك الدبلوماسي، حضر نائب السفير الفلسطيني، الذي ألقى كلمة باسم بلاده، قبل ان يقاطعه حاضرون في القاعة بشعارات من قبيل :"فلسطين تقاوم والرجعية تساوم".
افتتح حزب "الاشتراكي الموحد"، مساء البارحة الجمعة، مؤتمره الوطني الرابع، الممتد حتى يوم الأحد، بشعارات تنديدية بالمقاربة الأمنية، ومطالبة بالإفراج عن معتقلي الحركات الاحتجاجية بالمغرب.
المؤتمر المنظم تحت شعار "دعم النضالات الشعبية من أجل الحرية والكرامة والعدالة الاجتماعية"، حضرته شخصيات سياسية وفنية وامازيغية وحقوقية إلى جانب عائلات معتقلي حراك الريف.
الجلسة الافتتاحية المستهلة باللغتين العربية والأمازيغية، كان بارزا فيها حضور قيادات اليسار الممثل مثل أمين عام حزب "التقدم والاشتراكية" (أغلبية)، نبيل بنعبد الله، و"الاتحاد الاشتراكي" الذي مثله عبد الواحد الراضي، وقيادات اليسار الغير ممثل في البرلمان، مثل عبد الرحمان بنعمرو ومصطفى البراهمة.
وحضر إلى جانب الضيوف، أمين عام حزب "الاستقلال"، نزار بركة، ووجوه حزبية مثل الاستقلالي عادل بنحمزة، والاتحاديين محمد الكحص، حسناء بوزيد ومحمد الأشعري.
وكان بارزا غياب قيادات حزب "العدالة والتنمية"، إذ بررت مصادر في المؤتمر غيابها بـ "عدم توجيه أي استدعاء لها"، إلى جانب أحزاب أخرى يعتبرها "الاشتراكي الموحد"، أحزابا "إدارية". فيما مثل حزب "الاتحاد الاشتراكي"، عبد الواحد الراضي.
وخلال المؤتمر يناقش المؤتمرون البرامج المؤطرة لأعمال الحزب في الفترة المقبلة، إضافة إلى انتخاب أمين عام جديد للحزب، أو تجديد انتخاب أمينته الحالية، نبيلة منيب. ويعتبر حزب "الاشتراكي الموحد" من أبرز الأحزاب اليسارية المعارضة، خاصة وأن الحزبين الآخرين البارزين يشاركان في الائتلاف الحكومي، وهما: "الاتحاد الاشتراكي" و"التقدم والاشتراكية".
وفي السلك الدبلوماسي، حضر نائب السفير الفلسطيني، الذي ألقى كلمة باسم بلاده، قبل ان يقاطعه حاضرون في القاعة بشعارات من قبيل :"فلسطين تقاوم والرجعية تساوم".