ناظورسيتي: متابعة
اجتاحت عدد من الشركات الأجنبية المتخصصة في القمار الرقمي، السوق المغربية، إذ بدأت خلال الفترة الأخيرة في تمرير العديد من الإشهارات عن طريق بعض نشطاء منصات التواصل الاجتماعي بهدف الترويج لها.
وتم في هذا الصدد، رصد مجموعة من الشركات الأجنبية المتخصصة في اليانصيب الرقمي، تقوم بتوفير خدمات ألعاب الحظ.
اجتاحت عدد من الشركات الأجنبية المتخصصة في القمار الرقمي، السوق المغربية، إذ بدأت خلال الفترة الأخيرة في تمرير العديد من الإشهارات عن طريق بعض نشطاء منصات التواصل الاجتماعي بهدف الترويج لها.
وتم في هذا الصدد، رصد مجموعة من الشركات الأجنبية المتخصصة في اليانصيب الرقمي، تقوم بتوفير خدمات ألعاب الحظ.
ولوحظ في الفترة الأخيرة تخويل شركات أجنبية متخصصة في القمار الإلكتروني، للأشخاص إمكانية السحب والدفع أونلاين، عبر مجموعة من التطبيقات بما في ذلك تلك المشبوهة، الأمر الذي أضحى يستدعي وجوب تحرك السلطات المغربية وتدخلها لمحاصرة الظاهرة.
ويجري في الوقت الحالي، الترويج لواحدة من الشركات التي ظهرت خلال الفترة الأخيرة، وبرزت بشكل خاص في القمار الإلكتروني، تعطي لكل المشتركين الجدد قسيمة بقيمة 2500 درهم كرصيد أولي مجاني بشرط أن يشاركوا في ألعاب الحظ الموجودة بتطبيقها وموقعها الإلكتروني، تفرض على المشاركين دفع مبالغ مالية كبيرة تذهب خارج الوطن.
وفي هذا السياق، دعا مجموعة من النشطاء المغاربة، إلى وجوب تدخل الدولة بشكل عاجل وفوري لحماية المواطنين المغاربة من هذه الظاهرة التي أصبحت تغزو البلاد فقط ببطائق إلكترونية، ما يسهل عملية إخراج مبالغ كبيرة من المغرب نحو الخارج وفي ظروف مشبوهة في الكثير من الأحيان.
ويجري في الوقت الحالي، الترويج لواحدة من الشركات التي ظهرت خلال الفترة الأخيرة، وبرزت بشكل خاص في القمار الإلكتروني، تعطي لكل المشتركين الجدد قسيمة بقيمة 2500 درهم كرصيد أولي مجاني بشرط أن يشاركوا في ألعاب الحظ الموجودة بتطبيقها وموقعها الإلكتروني، تفرض على المشاركين دفع مبالغ مالية كبيرة تذهب خارج الوطن.
وفي هذا السياق، دعا مجموعة من النشطاء المغاربة، إلى وجوب تدخل الدولة بشكل عاجل وفوري لحماية المواطنين المغاربة من هذه الظاهرة التي أصبحت تغزو البلاد فقط ببطائق إلكترونية، ما يسهل عملية إخراج مبالغ كبيرة من المغرب نحو الخارج وفي ظروف مشبوهة في الكثير من الأحيان.