مجمد الشرادي
تعرض مقر السابق للقنصلية المغربية ببروكسل لإقتحام من طرف ازيد من 40 شخصا، رجال و نساء و أطفال تتراوح أعمارهم ما بين 4 سنوات و 65 سنة، بعد ضاقوا ذرعا من عراقيل القنصلية في وجه طلباتهم بالحصول على وثائقهم الادارية .
وقالت مصادر متطابقة ، أن الاقتحام اتى بعد سلسة من الاجراءات المجحفة التي أصدرها القنصل العام عمر طوير ضد المواطنين المغاربة القاطنين ببلجيكا في وضعية غير قانونية حيث يتم حرمانهم من جوازات السفر و بطاقة التعريف الوطنية و ذلك بسنه لقوانين تعجيزية ،عكس ما هو جاري به العمل في القنصليات الأخرى ببلجيكا كقنصلية أونفرس و قنصلية لييج.
واشارت نفس المصادر أن المقر الذي تم اقتحامه يتوفر على أرشيف كبير من وثائق ملفات الجوازات و التأشيرات و المراسلات الرسمية بين القنصلية المغربية ببروكسيل و الإدارات المغربية وقد تم بعثرتها بالكامل.
تعرض مقر السابق للقنصلية المغربية ببروكسل لإقتحام من طرف ازيد من 40 شخصا، رجال و نساء و أطفال تتراوح أعمارهم ما بين 4 سنوات و 65 سنة، بعد ضاقوا ذرعا من عراقيل القنصلية في وجه طلباتهم بالحصول على وثائقهم الادارية .
وقالت مصادر متطابقة ، أن الاقتحام اتى بعد سلسة من الاجراءات المجحفة التي أصدرها القنصل العام عمر طوير ضد المواطنين المغاربة القاطنين ببلجيكا في وضعية غير قانونية حيث يتم حرمانهم من جوازات السفر و بطاقة التعريف الوطنية و ذلك بسنه لقوانين تعجيزية ،عكس ما هو جاري به العمل في القنصليات الأخرى ببلجيكا كقنصلية أونفرس و قنصلية لييج.
واشارت نفس المصادر أن المقر الذي تم اقتحامه يتوفر على أرشيف كبير من وثائق ملفات الجوازات و التأشيرات و المراسلات الرسمية بين القنصلية المغربية ببروكسيل و الإدارات المغربية وقد تم بعثرتها بالكامل.