اكتشاف أزيد من 170 إصابة في بؤر مصنع رونو ومعمل لتصبير السمك
ناظورسيتي -متابعة
سجَلت المصالح الطبية في إقليم العيون، وفق مصادر موثوقة، 84 حالة إصابة جديدة بکورونا في مدينة المرسى غرب بمدينة العيون. وقد اكتشفت الإصابات بعدم إخضاع ما يناهز ألف (1000) شخص لتحاليل مخبرية أثبتت أن 84 منه مصابون الفيروس.
وتتوزع الحالات الجديدة، بحسب المصادر ذاتها، بين 64 إصابة بين العاملات والعاملين في الوحدات صناعية مختصة في تصبير الأسماك و20 حالة لمهاجرين أفارقة. ويواصل رجال السلطة المحلية في مدينة المرسى بالعيون حاليا، مؤازَرةً بالمصالح الطبية المختصّة بكشف الحالات المصابة بالفيروس حملتها الموسعة لكشف المزيد من الحالات بين المخالطين للأشخاص المصابين.
سجَلت المصالح الطبية في إقليم العيون، وفق مصادر موثوقة، 84 حالة إصابة جديدة بکورونا في مدينة المرسى غرب بمدينة العيون. وقد اكتشفت الإصابات بعدم إخضاع ما يناهز ألف (1000) شخص لتحاليل مخبرية أثبتت أن 84 منه مصابون الفيروس.
وتتوزع الحالات الجديدة، بحسب المصادر ذاتها، بين 64 إصابة بين العاملات والعاملين في الوحدات صناعية مختصة في تصبير الأسماك و20 حالة لمهاجرين أفارقة. ويواصل رجال السلطة المحلية في مدينة المرسى بالعيون حاليا، مؤازَرةً بالمصالح الطبية المختصّة بكشف الحالات المصابة بالفيروس حملتها الموسعة لكشف المزيد من الحالات بين المخالطين للأشخاص المصابين.
من جهة أخرى، قالت مصادر محلية، الثلاثاء، إن ما يفرق 90 إصابة جديدة سُجّلت في بؤرة مصنع "رونو"، نواحي طنجة. وتابعت أن الارتفاع المسجل في الحالات الإيجابية في هذه الوحدة الصناعية، التي توجد في منطقة "ملوسة" في إقليم الفحص أنجرة، جاء نتيجة إجراء تحاليل جماعية للاَلاف من عمَالها بها بداية هذا الأسبوع.
وأصبحت تسجَّل في هذا المعمل، الذي أصبح بؤرة كبيرة للفيروس، حالات يومية خلال الأسابيع القليلة الماضية، خصوصا بين عمّاله الذين يقيمون في طنجة وتطوان.
وتشرف على هذه التحاليل سلطات ولاية الجهة بتنسيق مع إدارة المعمل، إذ تقرر الشّروع في إخضاع كافة العمال في المصنع دفعة واحدة للتحاليل لتجنب تفشي الفيروس وكشف كلّ المصابين دفعة واحدة وإخضاعهم لتدابير العزل.
وأصبحت تسجَّل في هذا المعمل، الذي أصبح بؤرة كبيرة للفيروس، حالات يومية خلال الأسابيع القليلة الماضية، خصوصا بين عمّاله الذين يقيمون في طنجة وتطوان.
وتشرف على هذه التحاليل سلطات ولاية الجهة بتنسيق مع إدارة المعمل، إذ تقرر الشّروع في إخضاع كافة العمال في المصنع دفعة واحدة للتحاليل لتجنب تفشي الفيروس وكشف كلّ المصابين دفعة واحدة وإخضاعهم لتدابير العزل.
