تقرير إخباري
شارك الآلاف من رجال ونساء التعليم ضمن وقفة احتجاج طالت مقر وزارة التربية الوطنية بباب الرواح صباح الأربعاء.. وتعد هذه الوقفة الأكبر في تاريخ احتجاجات الأسرة التعليمية، وقد تم تأطيرها من طرف أعضاء النقابات التعليمية الأربع من بين الخمس الأكثر تمثيلية الذين تخلفت عنهم الجامعة الحرة للتعليم المقربة من حزب الاستقلال.
المحتجون قدموا من مختلف مدن وجهات المملكة، كما رفعوا شعارات ولافتات تعبر عن استنكارهم للهجمة الشرسة التي تعرض لها العشرات من نساء ورجال التعليم من عناصر القوى العمومية التي تدخلت في وقت سابق بعنف شديد لتفريق اعتصام قام به أساتذة مجازون ودكاترة ومبرزون وعرضيون خلال الأسبوع الماضي.
الموعد عرف تداول كلمات من قبل الكتاب العامين للنقابات الأربع، وجاءت مدتها محددة في 10 دقائق لكل إطار نقابي.. منهم عبد الإله الحلوطي عن الـUNTM و علال بلعربي من الـ CDT وعبد العزيز إيوي عن الـ FDT إضافة لعبد الرزاق الإدريسي باسم الـ UMT، إذ تم الإجماع على رفض التعنيف البدني والمعنوي لأي إطار تربوي وتحت أي ذريعة محتملة.. كما طولب بوجوب التحقيق في المعطى ومحاكمة المتورطين ضمن القرار العنيف المتخذ.
وقد نادت النقابات الأربع إلى تقوية الوحدة فيما بينها، كما دعيت الجامعة الحرة للتعليم إلى الالتحاق بالمدينين لتعنيف الأساتذة في الوقت الذي صدرت بيانات فردية لذات التنظيمات النقابية التعليمية التي أجمعت على كون الإضراب السابق لموعد الاحتجاج بالرباط قد شهد نسبة مشاركة متراوحة ما بين 95% و 100%.
شارك الآلاف من رجال ونساء التعليم ضمن وقفة احتجاج طالت مقر وزارة التربية الوطنية بباب الرواح صباح الأربعاء.. وتعد هذه الوقفة الأكبر في تاريخ احتجاجات الأسرة التعليمية، وقد تم تأطيرها من طرف أعضاء النقابات التعليمية الأربع من بين الخمس الأكثر تمثيلية الذين تخلفت عنهم الجامعة الحرة للتعليم المقربة من حزب الاستقلال.
المحتجون قدموا من مختلف مدن وجهات المملكة، كما رفعوا شعارات ولافتات تعبر عن استنكارهم للهجمة الشرسة التي تعرض لها العشرات من نساء ورجال التعليم من عناصر القوى العمومية التي تدخلت في وقت سابق بعنف شديد لتفريق اعتصام قام به أساتذة مجازون ودكاترة ومبرزون وعرضيون خلال الأسبوع الماضي.
الموعد عرف تداول كلمات من قبل الكتاب العامين للنقابات الأربع، وجاءت مدتها محددة في 10 دقائق لكل إطار نقابي.. منهم عبد الإله الحلوطي عن الـUNTM و علال بلعربي من الـ CDT وعبد العزيز إيوي عن الـ FDT إضافة لعبد الرزاق الإدريسي باسم الـ UMT، إذ تم الإجماع على رفض التعنيف البدني والمعنوي لأي إطار تربوي وتحت أي ذريعة محتملة.. كما طولب بوجوب التحقيق في المعطى ومحاكمة المتورطين ضمن القرار العنيف المتخذ.
وقد نادت النقابات الأربع إلى تقوية الوحدة فيما بينها، كما دعيت الجامعة الحرة للتعليم إلى الالتحاق بالمدينين لتعنيف الأساتذة في الوقت الذي صدرت بيانات فردية لذات التنظيمات النقابية التعليمية التي أجمعت على كون الإضراب السابق لموعد الاحتجاج بالرباط قد شهد نسبة مشاركة متراوحة ما بين 95% و 100%.