متابعة
كتب عبد اللطيف الأبلق في تدوينة على صفحته الرسمية تفاصيل مثيرة عن اعتقال شقيقه ربيع الابلق الذي قال « قبل أن أعتقل حتى، زارني شخص في عملي وعرض علي جواز سفر وتأشيرة الذهاب للديار الهولندية مقابل أجرة شهرية قدرها 3000 درهم مقابل استلام مبلغ مالي كبير وتسليمه للزفزافي ليتم تصويرنا خفية ».
وأضاف نفس التدوينة نقلا عن شقيقه ، « وكل هذا صرحت به أمام قاضي التحقيق، وتأكيدا مني لما أقوله أشرت عليه بأن يطلب سجل مكالماتي الهاتفية لأن كل ما قيل لي في مقر عملي من قبل الشخص المذكور آنفا قد أعيد اقتراحه علي في الهاتف أكثر من مرة مع تهديدي بالسجن لمدة طويلة إن أنا رفضت الانصياع لأوامرهم ».
وتابع بالقول: « والرقم الذي كانوا يتصلون به هو 19******06 وهو يعود لضابط في المخابرات يقطن بجوار الحي الذي يتواجد فيه بيت العائلة .. فقال لي قاضي التحقيق بالحرف الواحد » الهاتف ديالك ماشي مراقب « ».
وأوضح « لأتفاجأ في المحكمة أن هاتفي كان مراقبا من 01/12/2016 الى غاية اليوم الذي تم اعتقالي فيه، والغريب في الأمر أنهم لا يتحدثون لحدود الساعة عن مضمون المكالمات، ما السبب يا ترى؟؟ الجواب واضح، وحتى إن لم يكن واضحا سنوضحه بأنفسنا، سنتحدث فيما بعد عما حدث في مقر الفرقة الوطنية » ».
كتب عبد اللطيف الأبلق في تدوينة على صفحته الرسمية تفاصيل مثيرة عن اعتقال شقيقه ربيع الابلق الذي قال « قبل أن أعتقل حتى، زارني شخص في عملي وعرض علي جواز سفر وتأشيرة الذهاب للديار الهولندية مقابل أجرة شهرية قدرها 3000 درهم مقابل استلام مبلغ مالي كبير وتسليمه للزفزافي ليتم تصويرنا خفية ».
وأضاف نفس التدوينة نقلا عن شقيقه ، « وكل هذا صرحت به أمام قاضي التحقيق، وتأكيدا مني لما أقوله أشرت عليه بأن يطلب سجل مكالماتي الهاتفية لأن كل ما قيل لي في مقر عملي من قبل الشخص المذكور آنفا قد أعيد اقتراحه علي في الهاتف أكثر من مرة مع تهديدي بالسجن لمدة طويلة إن أنا رفضت الانصياع لأوامرهم ».
وتابع بالقول: « والرقم الذي كانوا يتصلون به هو 19******06 وهو يعود لضابط في المخابرات يقطن بجوار الحي الذي يتواجد فيه بيت العائلة .. فقال لي قاضي التحقيق بالحرف الواحد » الهاتف ديالك ماشي مراقب « ».
وأوضح « لأتفاجأ في المحكمة أن هاتفي كان مراقبا من 01/12/2016 الى غاية اليوم الذي تم اعتقالي فيه، والغريب في الأمر أنهم لا يتحدثون لحدود الساعة عن مضمون المكالمات، ما السبب يا ترى؟؟ الجواب واضح، وحتى إن لم يكن واضحا سنوضحه بأنفسنا، سنتحدث فيما بعد عما حدث في مقر الفرقة الوطنية » ».