متابعة
أكد فريق العدالة والتنمية بمجلس النواب، رفضه مواجهة الحراك الذي يعرفه إقليم الحسيمة منذ أشهر، بخطاب التخوين والاتهام بالنزعة الانفصالية والعمالة والدعم الخارجي، مسجلا أن احتجاجات الحسيمة لها طابع وأهداف اقتصادية واجتماعية تنموية صرفة.
وفي هذا الصدد، قال إدريس الأزمي الإدريسي، رئيس فريق العدالة و التنمية بمجلس النواب، اليوم الثلاثاء خلال جلسة الأسئلة الشفوية، "نرفض مواجهة حراك الحسيمة بخطاب التخوين والاتهام بالنزعة الانفصالية، والدعم الخارجي"، مؤكدا أن هؤلاء الشباب من خيرة أبناء هذا الوطن وحدويون، ومتشبثون كباقي المغاربة بملكيتهم وبلدهم، وبثوابته الوطنية.
وأوضح رئيس فريق "المصباح"، أن معالجة الاختلالات التي تعرفها الحسيمة وباقي أقاليم المملكة تتطلب مقاربة تنموية وسياسية وحقوقية، تليق وترقى إلى مستوى طموح المغرب واختياراته الإستراتيجية الدستورية المتمثلة في بناء دولة ديمقراطية يسودها الحق والقانون، وإرساء دعائم مجتمع متضامن يتمتع فيه الجميع بالأمن والحرية والكرامة والمساواة وتكافؤ الفرص والعدالة الاجتماعية، ومقومات العيش الكريم ، في نطاق التلازم بين حقوق وواجبات المواطنة، والتشبث بالوحدة الوطنية والترابية.
أكد فريق العدالة والتنمية بمجلس النواب، رفضه مواجهة الحراك الذي يعرفه إقليم الحسيمة منذ أشهر، بخطاب التخوين والاتهام بالنزعة الانفصالية والعمالة والدعم الخارجي، مسجلا أن احتجاجات الحسيمة لها طابع وأهداف اقتصادية واجتماعية تنموية صرفة.
وفي هذا الصدد، قال إدريس الأزمي الإدريسي، رئيس فريق العدالة و التنمية بمجلس النواب، اليوم الثلاثاء خلال جلسة الأسئلة الشفوية، "نرفض مواجهة حراك الحسيمة بخطاب التخوين والاتهام بالنزعة الانفصالية، والدعم الخارجي"، مؤكدا أن هؤلاء الشباب من خيرة أبناء هذا الوطن وحدويون، ومتشبثون كباقي المغاربة بملكيتهم وبلدهم، وبثوابته الوطنية.
وأوضح رئيس فريق "المصباح"، أن معالجة الاختلالات التي تعرفها الحسيمة وباقي أقاليم المملكة تتطلب مقاربة تنموية وسياسية وحقوقية، تليق وترقى إلى مستوى طموح المغرب واختياراته الإستراتيجية الدستورية المتمثلة في بناء دولة ديمقراطية يسودها الحق والقانون، وإرساء دعائم مجتمع متضامن يتمتع فيه الجميع بالأمن والحرية والكرامة والمساواة وتكافؤ الفرص والعدالة الاجتماعية، ومقومات العيش الكريم ، في نطاق التلازم بين حقوق وواجبات المواطنة، والتشبث بالوحدة الوطنية والترابية.