ناظورسيتي: بتصرف
معلومة خطيرة تلك التي نشرتها جريدة الأسبوع الصحفي، على موقعها الرقمي، اليوم الاثنين، والتي أوردت فيها أن الأحزاب المشكلة للحكومة زكت العنف كوسيلة لتفكيك حراك الريف، وعلى وجه الخصوص الكاتب الأول لحزب الاتحاد الاشتراكي.
وذكرت الجريدة، أنه منذ مقال أرسولا لندزاي في الصحيفة الأمريكية "نيويورك تاميز"، بتاريخ 28 يونيو الماضي تحت عنوان "الجبال المتمردة في المغرب تكبر أكثر"، جاء القول بأن القصر عين الأحزاب التي تشكل الحكومة.
و استناداً لمصدرها الاعلامي، أضافت الأسبوع، أن الأحزاب الستة المشكلة للحكومة، قبلت استخدام العنف لتفكيك حراك الريف وذلك قبل تشكيل الحكومة.
وقال إدریس لشكر، قائد الاتحاد الاشتراكي في تصریح منقول في محاضر الأممیة الاشتراكیة ”إن الریفیین تحرك انفصالي“، وأضاف ”إن بن كیران الشعبوي، سمح بانتقال السیاسة خارج المؤسسات وأعاد اللعبة إلى الشارع“.
وحسب تصريح لشكر دائما وفق ما نشرته الصحيفة المذكورة، أضاف أن عبد الرحمان الیوسفي قال له ”إن الاتحادیین یجب أن یقفوا ضد حراك الریف، فالمقاومة الوطنیة والمھدي بن بركة واجھا عباس المسعدي كي لا یضغط الریف على السلطات المركزیة، وأن المھمة التي یكررھا إدریس لشكر، قام بھا المھدي بن بركة‘‘‘.
ویعلق المصدر، إن الدور السري و الخطیر الذي یقوم به إدریس لشكر، في تصلب موقف الدولة، وعدم حلحلة مشكل الریف ”كبیر وخطیر“.
ونبھت فرنسا في شخص الرئیس ماكرون، إلى صعوبة قبول ھذه ’’المقاربة الاشتراكیة في أمن الوطن والمواطن وأنھا أصبحت فجة‘‘.
وأضافت الأسبوع، ان الرئیس الفرنسي تطرق في أول لقاء له مع الملك محمد السادس في خضم حدیثھما عن حراك الریف إلى صعوبة قبول ”التحدي الذي یضعه أنصار الدولة من الاشتراكیین، والاتحاد الاشتراكي الذي یرید العنف، ولیس ھذا أمرا ذكیا في ھذه المرحلة‘‘.
معلومة خطيرة تلك التي نشرتها جريدة الأسبوع الصحفي، على موقعها الرقمي، اليوم الاثنين، والتي أوردت فيها أن الأحزاب المشكلة للحكومة زكت العنف كوسيلة لتفكيك حراك الريف، وعلى وجه الخصوص الكاتب الأول لحزب الاتحاد الاشتراكي.
وذكرت الجريدة، أنه منذ مقال أرسولا لندزاي في الصحيفة الأمريكية "نيويورك تاميز"، بتاريخ 28 يونيو الماضي تحت عنوان "الجبال المتمردة في المغرب تكبر أكثر"، جاء القول بأن القصر عين الأحزاب التي تشكل الحكومة.
و استناداً لمصدرها الاعلامي، أضافت الأسبوع، أن الأحزاب الستة المشكلة للحكومة، قبلت استخدام العنف لتفكيك حراك الريف وذلك قبل تشكيل الحكومة.
وقال إدریس لشكر، قائد الاتحاد الاشتراكي في تصریح منقول في محاضر الأممیة الاشتراكیة ”إن الریفیین تحرك انفصالي“، وأضاف ”إن بن كیران الشعبوي، سمح بانتقال السیاسة خارج المؤسسات وأعاد اللعبة إلى الشارع“.
وحسب تصريح لشكر دائما وفق ما نشرته الصحيفة المذكورة، أضاف أن عبد الرحمان الیوسفي قال له ”إن الاتحادیین یجب أن یقفوا ضد حراك الریف، فالمقاومة الوطنیة والمھدي بن بركة واجھا عباس المسعدي كي لا یضغط الریف على السلطات المركزیة، وأن المھمة التي یكررھا إدریس لشكر، قام بھا المھدي بن بركة‘‘‘.
ویعلق المصدر، إن الدور السري و الخطیر الذي یقوم به إدریس لشكر، في تصلب موقف الدولة، وعدم حلحلة مشكل الریف ”كبیر وخطیر“.
ونبھت فرنسا في شخص الرئیس ماكرون، إلى صعوبة قبول ھذه ’’المقاربة الاشتراكیة في أمن الوطن والمواطن وأنھا أصبحت فجة‘‘.
وأضافت الأسبوع، ان الرئیس الفرنسي تطرق في أول لقاء له مع الملك محمد السادس في خضم حدیثھما عن حراك الریف إلى صعوبة قبول ”التحدي الذي یضعه أنصار الدولة من الاشتراكیین، والاتحاد الاشتراكي الذي یرید العنف، ولیس ھذا أمرا ذكیا في ھذه المرحلة‘‘.