ناظورسيتي:
استضاف المؤتمر الدولي الحادي والخمسين، الذي ينظمه كل من “اتحاد الجامعات الدولي” و”الاتحاد الأمريكي الدولي للتعليم”، الباحث في الدكتوراه حول “القانون الدولي لحقوق الإنسان” وابن الريف المعروف بمشاركاته في العديد من المؤتمرات الإقليمية والدولية، السيد محمد أوحادوش.
قدم الأستاذ الباحث مداخلة بعنوان “القانون الدولي بين التطبيق والتلفيق”، وكانت المداخلة باسم “المعهد الأوروبي للدبلوماسية الموازية” بلاهاي الهولندية.
وتطرق في مداخلته إلى مجموعة من المعاهدات والاتفاقيات عبر مراحل تاريخية، مؤكداً أن القانون الدولي العام يجب أن يُطبق على الجميع، وإلا فإن العالم سيعيش أزمة توازنات تنتج عنها ما نشاهده حالياً من خرق سافر لكل الأعراف والقوانين الدولية. كما أجاب الأستاذ أوحادوش على مجموعة من أسئلة المشاهدين وتفاعل معهم.
تجدر الإشارة إلى أن المؤتمر شارك فيه أكاديميون وباحثون ومستشارون ووزراء سابقون من أنحاء العالم، يتقدمهم الوزير المغربي الأسبق عزيز رباح. أدار الجلسات بامتياز الأستاذ إسماعيل الجميلي، ابن الريف أيضاً، بصفته رئيس لجنة الإعلام في المؤتمر.
استضاف المؤتمر الدولي الحادي والخمسين، الذي ينظمه كل من “اتحاد الجامعات الدولي” و”الاتحاد الأمريكي الدولي للتعليم”، الباحث في الدكتوراه حول “القانون الدولي لحقوق الإنسان” وابن الريف المعروف بمشاركاته في العديد من المؤتمرات الإقليمية والدولية، السيد محمد أوحادوش.
قدم الأستاذ الباحث مداخلة بعنوان “القانون الدولي بين التطبيق والتلفيق”، وكانت المداخلة باسم “المعهد الأوروبي للدبلوماسية الموازية” بلاهاي الهولندية.
وتطرق في مداخلته إلى مجموعة من المعاهدات والاتفاقيات عبر مراحل تاريخية، مؤكداً أن القانون الدولي العام يجب أن يُطبق على الجميع، وإلا فإن العالم سيعيش أزمة توازنات تنتج عنها ما نشاهده حالياً من خرق سافر لكل الأعراف والقوانين الدولية. كما أجاب الأستاذ أوحادوش على مجموعة من أسئلة المشاهدين وتفاعل معهم.
تجدر الإشارة إلى أن المؤتمر شارك فيه أكاديميون وباحثون ومستشارون ووزراء سابقون من أنحاء العالم، يتقدمهم الوزير المغربي الأسبق عزيز رباح. أدار الجلسات بامتياز الأستاذ إسماعيل الجميلي، ابن الريف أيضاً، بصفته رئيس لجنة الإعلام في المؤتمر.