أنس لغنادي عن موقع 360
للسنة الثالثة على التوالي يستقبل الأستاذ هشام فقيهة تلاميذه بإحدى المدارس بضواحي مدينة الحسيمة، خلال افتتاح السنة الدراسية بأسلوب فريد يثير إعجاب المتابعين والنشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي.
الأستاذ الذي لُقب السنة الفارطة بلقب "الأستاذ الميكيماوس" لارتدائه قناع الميكيماوس في استقباله للأطفال، استقبل تلاميذه هذه السنة بمجموعة من الهدايا وجدوها على طاولات القسم، في حفل بهيج رسم الابتسامة على محياهم.
وقال الأستاذ في تصريح لموقع Le360 الأن المبادرة اصبحت سنته في قص شريط كل موسم دراسي، خاصة وأنها تمنح أطفال المناطق النائية في ضواحي الحسيمة، شحنة إيجابية لمواجهة قسوة الطريق والطقس، وتحملهم على الإقبال على الدراسة بحماس ورغبة أكبر.
وكشف الأستاذ أن الهدايا كانت من تمويل المحسنين من مختلف مناطق المعمورة، إذ يتلقى الأستاذ رسائل على حسابه الرسمي بمنصة التواصل الاجتماعي، يُعرب فيها أصحابها رغبتهم في المساهمة بدعم تدريس اطفال المنطقة.
وأوصى الأستاذ في معرض حديثه، رجال التعليم بتبني أسلوب يحبب الأطفال في الدراسة، وتركيزهم على البعد الانساني للمهنة كونها مهنة نبيلة.
وكان الأستاذ هشام فقيهة وُسم السنة الفارطة من قبل الملك محمد السادس بعد أن لقيت مبادرته استحسانا مجمعا عليه، كما تلقى تنويها من قبل وزارة التربية الوطنية في شخص الوزير أمزازي.
للسنة الثالثة على التوالي يستقبل الأستاذ هشام فقيهة تلاميذه بإحدى المدارس بضواحي مدينة الحسيمة، خلال افتتاح السنة الدراسية بأسلوب فريد يثير إعجاب المتابعين والنشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي.
الأستاذ الذي لُقب السنة الفارطة بلقب "الأستاذ الميكيماوس" لارتدائه قناع الميكيماوس في استقباله للأطفال، استقبل تلاميذه هذه السنة بمجموعة من الهدايا وجدوها على طاولات القسم، في حفل بهيج رسم الابتسامة على محياهم.
وقال الأستاذ في تصريح لموقع Le360 الأن المبادرة اصبحت سنته في قص شريط كل موسم دراسي، خاصة وأنها تمنح أطفال المناطق النائية في ضواحي الحسيمة، شحنة إيجابية لمواجهة قسوة الطريق والطقس، وتحملهم على الإقبال على الدراسة بحماس ورغبة أكبر.
وكشف الأستاذ أن الهدايا كانت من تمويل المحسنين من مختلف مناطق المعمورة، إذ يتلقى الأستاذ رسائل على حسابه الرسمي بمنصة التواصل الاجتماعي، يُعرب فيها أصحابها رغبتهم في المساهمة بدعم تدريس اطفال المنطقة.
وأوصى الأستاذ في معرض حديثه، رجال التعليم بتبني أسلوب يحبب الأطفال في الدراسة، وتركيزهم على البعد الانساني للمهنة كونها مهنة نبيلة.
وكان الأستاذ هشام فقيهة وُسم السنة الفارطة من قبل الملك محمد السادس بعد أن لقيت مبادرته استحسانا مجمعا عليه، كما تلقى تنويها من قبل وزارة التربية الوطنية في شخص الوزير أمزازي.