ناظورستي: س م
بعد مضي أسبوع من شهر رمضان، ما تزال الأسعار بالحسيمة وبشكل خاص أثمنة الخضر والفواكه في ارتفاع مستمر أثقلت كاهل الساكنة وأرغمت العديد منهم على الخروج من الأسواق اليومية والأسبوعية دون تبضع وعلامات الحيرة بادية على وجوههم.
فبعد تخطي جل الخضر لحاجز العشرة دراهم، وصلت أسعار البصل في اليومين الأخيرين 18 درهما للكيلوغرام، وأثمنة الطماطم 13 درهما، فيما سجلت البطاطس رقما قياسيا آخر في 15 درهما للكيلوغرام الواحد.
وأثرت هذه الأسعار سلبا على حركية التجارة وانسيابيتها حيث لم تعد الأسواق تستقبل العدد المعتاد للمتبضعين لاستحالة مسايرة جلهم لهذا الغلاء الفاحش.
بعد مضي أسبوع من شهر رمضان، ما تزال الأسعار بالحسيمة وبشكل خاص أثمنة الخضر والفواكه في ارتفاع مستمر أثقلت كاهل الساكنة وأرغمت العديد منهم على الخروج من الأسواق اليومية والأسبوعية دون تبضع وعلامات الحيرة بادية على وجوههم.
فبعد تخطي جل الخضر لحاجز العشرة دراهم، وصلت أسعار البصل في اليومين الأخيرين 18 درهما للكيلوغرام، وأثمنة الطماطم 13 درهما، فيما سجلت البطاطس رقما قياسيا آخر في 15 درهما للكيلوغرام الواحد.
وأثرت هذه الأسعار سلبا على حركية التجارة وانسيابيتها حيث لم تعد الأسواق تستقبل العدد المعتاد للمتبضعين لاستحالة مسايرة جلهم لهذا الغلاء الفاحش.
جدير بالذكر أن سوق الخميس بإساكن قد تمت مقاطعته لهذا اليوم بسبب الغلاء وارتفاع أسعار الخضر وباقي المواد الأساسية بشكل يستحيل مسايرته خاصة من ذوي الدخل المحدود في انتظار التدخل العاجل للمسؤولين لضبط الأسعار والعمل على خفضها.
وكتبت صفحات على موقع التواصل الاجتماعي فايسبوك "اليوم بسوق الخميس اساكن ساكنة كتامة بني سدات الساكنة تحارب ارتفاع الأسعار الملتهبة بطريقتها، و وتقاطع الخضارة و جميع التجار".
وظل السوق المذكور، وفق المصادر نفسها، خاويا على عروشه، وهي طريقة يريد منها السكان التعبير عن تذمرهم وغضبهم جراء اختناقهم من غلاء المعيشة والأسعار المرتفعة للمواد الأساسية.
وكتبت صفحات على موقع التواصل الاجتماعي فايسبوك "اليوم بسوق الخميس اساكن ساكنة كتامة بني سدات الساكنة تحارب ارتفاع الأسعار الملتهبة بطريقتها، و وتقاطع الخضارة و جميع التجار".
وظل السوق المذكور، وفق المصادر نفسها، خاويا على عروشه، وهي طريقة يريد منها السكان التعبير عن تذمرهم وغضبهم جراء اختناقهم من غلاء المعيشة والأسعار المرتفعة للمواد الأساسية.