تقرير إخباري
خلدت الجمعية الثقافية لحقوق الشعب الأمازيغي في كاتالونيا الذكرى الخمسينية لوفاة بطل ثورة الأمازيغ ضد الإستعمار الإسباني مولاي موحند، وذلك يوم الأحد الماضي 10 فبراير الجاري في مدينة فيڭيرس الكطلانية.
المناسبة التي قادها أعضاء الجمعية زهير الرطبي والحسين المطواسي تدخل فيها أستاذ التاريخ، جوزيف شاوبط، الذي استعرض مختلف الاحتكاكات التي وقعت بين الأمازيغ والكطلان على مر التاريخ.
في المقابل أبرز الناشط الشاب، جوان بلانا، خلال كلمته شخصية عبد الكريم الخطابي، ومراحل تأسيس الجمهورية الريفية كأول دولة حديثة وتقدمية في شمال أفريقيا، وأخيرا أبرز الدور الذي لعبته إنجلترا، حيث خانت وعودها بالوقوف بجانب مولاي محند، ولكنها تخلت عنه أمام القوى الإستعمارية الفرنسية والإسبانية بالتعاون من السلطان المغربي.
خلدت الجمعية الثقافية لحقوق الشعب الأمازيغي في كاتالونيا الذكرى الخمسينية لوفاة بطل ثورة الأمازيغ ضد الإستعمار الإسباني مولاي موحند، وذلك يوم الأحد الماضي 10 فبراير الجاري في مدينة فيڭيرس الكطلانية.
المناسبة التي قادها أعضاء الجمعية زهير الرطبي والحسين المطواسي تدخل فيها أستاذ التاريخ، جوزيف شاوبط، الذي استعرض مختلف الاحتكاكات التي وقعت بين الأمازيغ والكطلان على مر التاريخ.
في المقابل أبرز الناشط الشاب، جوان بلانا، خلال كلمته شخصية عبد الكريم الخطابي، ومراحل تأسيس الجمهورية الريفية كأول دولة حديثة وتقدمية في شمال أفريقيا، وأخيرا أبرز الدور الذي لعبته إنجلترا، حيث خانت وعودها بالوقوف بجانب مولاي محند، ولكنها تخلت عنه أمام القوى الإستعمارية الفرنسية والإسبانية بالتعاون من السلطان المغربي.