ناظورسيتي: متابعة
تمكنت سهام العزوي، 24 سنة، من انتزاع لقب "ميس أمازيغ" لدورة هذه السنة بعد تنافسية كبيرة بين 11 مشاركة في الحفل الختامي الذي احتضنته مدينة أكادير أمس السبت.
وعبرت المتوجة بالدورة الخامسة للمسابقة، وهي طالبة جامعية، عن سعادتها بالتتويج، مبدية استعدادها لترجمة أهدافها على أرض الواقع.
وعرف الحفل حضور عدد من الأسماء الوازنة في مجال الفن والثقافة والإعلام، كما عرف تكريم كوبل أيت ملول الشهير ومنحهما تذكرتين لاداء مناسك العمرة.
وتقام مسابقة ملكة جمال الأمازيغ، ويطلق عليها باللغة الأمازيغية "تكْلّيت أوفولكي نيمازيغن"، كل سنة، بمدينة أكادير، في إطار الاحتفال برأس السنة الأمازيغية، أو ما يعرف بـ"ايض انَّاير" بهدف التعريف بالثقافة الأمازيغية، سواء من حيث اللباس والحلي أو اللغة والعادات والتقاليد.
وقد أكد مدير المسابقة محمد المومن في بيان له أن دورة هذه السنة حرصت على "التعريف بالهوية الثقافية الأمازيغية، التي تختزن موروثا ثقافيا مهما، وأيضا ابتكار شيء جديد في إطار الاحتفالات برأس السنة الأمازيغية".
وهذا العام، وقع الاختيار على 11من أجمل الشابات الأمازيغيات في المغرب، للتنافس فيما بينهن من أجل الظفر باللقب، بعد أن استوفين جميع الشروط المحددة التي وضعتها الجهة المنظمة جمعية "إشراقة أمل"، والمتمثلة أساسا في السن، الذي تم تحديده في ما بين 18 و29 سنة، ومعيار اتقان اللغة الأمازيغية، بالإضافة إلى المستوى الثقافي، ونوعية اللباس والحذاء والحلي، والذي اشترط فيه أن يكون معبّرا عن الهوية الثقافية الأمازيغية.
تمكنت سهام العزوي، 24 سنة، من انتزاع لقب "ميس أمازيغ" لدورة هذه السنة بعد تنافسية كبيرة بين 11 مشاركة في الحفل الختامي الذي احتضنته مدينة أكادير أمس السبت.
وعبرت المتوجة بالدورة الخامسة للمسابقة، وهي طالبة جامعية، عن سعادتها بالتتويج، مبدية استعدادها لترجمة أهدافها على أرض الواقع.
وعرف الحفل حضور عدد من الأسماء الوازنة في مجال الفن والثقافة والإعلام، كما عرف تكريم كوبل أيت ملول الشهير ومنحهما تذكرتين لاداء مناسك العمرة.
وتقام مسابقة ملكة جمال الأمازيغ، ويطلق عليها باللغة الأمازيغية "تكْلّيت أوفولكي نيمازيغن"، كل سنة، بمدينة أكادير، في إطار الاحتفال برأس السنة الأمازيغية، أو ما يعرف بـ"ايض انَّاير" بهدف التعريف بالثقافة الأمازيغية، سواء من حيث اللباس والحلي أو اللغة والعادات والتقاليد.
وقد أكد مدير المسابقة محمد المومن في بيان له أن دورة هذه السنة حرصت على "التعريف بالهوية الثقافية الأمازيغية، التي تختزن موروثا ثقافيا مهما، وأيضا ابتكار شيء جديد في إطار الاحتفالات برأس السنة الأمازيغية".
وهذا العام، وقع الاختيار على 11من أجمل الشابات الأمازيغيات في المغرب، للتنافس فيما بينهن من أجل الظفر باللقب، بعد أن استوفين جميع الشروط المحددة التي وضعتها الجهة المنظمة جمعية "إشراقة أمل"، والمتمثلة أساسا في السن، الذي تم تحديده في ما بين 18 و29 سنة، ومعيار اتقان اللغة الأمازيغية، بالإضافة إلى المستوى الثقافي، ونوعية اللباس والحذاء والحلي، والذي اشترط فيه أن يكون معبّرا عن الهوية الثقافية الأمازيغية.