عن أحداث أنفو
أكد موقع أحداث.أنفو من مصدر مطلع أن قوات الأمن بالحسيمة، قامت مؤخرا بزيارة لجدة عائلة الشقيقين خالد البكراوي وابراهيم البكراوي بالحسيمة، الذي قال الادعاء بشأنهما أنهما مسؤولان عن اعتداءات قطار مترو بروكسيل ومطار بروكسيل.
الشرطة زارت منزل والد المتهمين بشارع مالقا بالحسيمة، واستفسرت جدتهما التي تقطن وحيدة بالمنزل عن صحة الخبر الذي كانت قد تناقلته وسائل الاعلام العالمية والتي تظهر حفيديها وهما يهمان بتنفيذ اعتداءاتهما، كما أكد ذات المصدر أن الشرطة لم تقم بدخول المنزل.
وكان آخر ظهور للشقيقين البكراوي في الحسيمة، منذ سنتين خلت، عندما زارا رفقة والديهما جدتيهما بالحي المذكور، وحسب مصدر فإن الشقيقين لم يعاودا الرجوع للمغرب منذ تلك الفترة.
وكان والد الشقيقين البكراوي، قد غادر الحسيمة نحو بلجيكا آواخر السبعينات رفقة 3 من أخويه، لممارسة التجارة، وكان قد تزوج من امرأة مغربية تحمل الجنسية البلجيكة، والغريب أن منفذا الاعتداءين لم يكونا يحملان أية أفكار متطرفة وكانا يعيشان حياتهما بشكل عادي.
أكد موقع أحداث.أنفو من مصدر مطلع أن قوات الأمن بالحسيمة، قامت مؤخرا بزيارة لجدة عائلة الشقيقين خالد البكراوي وابراهيم البكراوي بالحسيمة، الذي قال الادعاء بشأنهما أنهما مسؤولان عن اعتداءات قطار مترو بروكسيل ومطار بروكسيل.
الشرطة زارت منزل والد المتهمين بشارع مالقا بالحسيمة، واستفسرت جدتهما التي تقطن وحيدة بالمنزل عن صحة الخبر الذي كانت قد تناقلته وسائل الاعلام العالمية والتي تظهر حفيديها وهما يهمان بتنفيذ اعتداءاتهما، كما أكد ذات المصدر أن الشرطة لم تقم بدخول المنزل.
وكان آخر ظهور للشقيقين البكراوي في الحسيمة، منذ سنتين خلت، عندما زارا رفقة والديهما جدتيهما بالحي المذكور، وحسب مصدر فإن الشقيقين لم يعاودا الرجوع للمغرب منذ تلك الفترة.
وكان والد الشقيقين البكراوي، قد غادر الحسيمة نحو بلجيكا آواخر السبعينات رفقة 3 من أخويه، لممارسة التجارة، وكان قد تزوج من امرأة مغربية تحمل الجنسية البلجيكة، والغريب أن منفذا الاعتداءين لم يكونا يحملان أية أفكار متطرفة وكانا يعيشان حياتهما بشكل عادي.