الأمن يضطر لاستعمال الرصاص لتوقيف أربعة أشخاص
ناظورسيتي: متابعة
اضطر عناصر الأمن بفاس، إلى استعمال السلاح الوظيفي من أجل إيقاف "عربدة" أربعة أشخاص كانوا في حالة غير طبيعية.
وحسب مصادر محلية، فإن التدخل الأمني تم في الساعات الأولى من صباح اليوم السبت 28 يناير الجاري، وأسفر عن اعتقال أربعة جانحين تتراوح أعمارهم بين 20 و 23 سنة.
وفي تفاصيل الحادث، فقد توصلت مصالح الأمن بالمدينة بإشعار مفاده أن أربعة مشتبه فيهم، في حالة سكر طافح، يقومون بإحداث الضوضاء في الشارع، ويهددون سلامة المواطنين.
اضطر عناصر الأمن بفاس، إلى استعمال السلاح الوظيفي من أجل إيقاف "عربدة" أربعة أشخاص كانوا في حالة غير طبيعية.
وحسب مصادر محلية، فإن التدخل الأمني تم في الساعات الأولى من صباح اليوم السبت 28 يناير الجاري، وأسفر عن اعتقال أربعة جانحين تتراوح أعمارهم بين 20 و 23 سنة.
وفي تفاصيل الحادث، فقد توصلت مصالح الأمن بالمدينة بإشعار مفاده أن أربعة مشتبه فيهم، في حالة سكر طافح، يقومون بإحداث الضوضاء في الشارع، ويهددون سلامة المواطنين.
وفور التوصل بالإشعار توجهت فرقة من الوحدة المتنقلة لشرطة النجدة إلى عين المكان، وحاولت إيقاف الجانحين، غير انهم رفضوا الامتثال للأوامر، وقاموا بالاعتداء على عناصر الأمن برشقهم بالحجارة.
وكشف مصدر أمني أن مقدم شرطة يعمل بالوحدة المتنقلة لشرطة النجدة بولاية أمن فاس، اضطر لاستعمال سلاحه الوظيفي أمام هذا الوضع، وأطلق رصاصتين إحداهما استقرت في الأطراف السفلية لأحد المشتبه فيهم.
وقد مكن التدخل من إيقاف الأشخاص الأربعة، حيث تم نقل المصاب إلى المستشفى لتلقي الرعاية الطبية، مع إبقاءه تحت المراقبة.
فيما تم إيداع ثلاثة أشخاص في الحبس رهن تدابير الحراسة النظرية، لفائدة البحث الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة، للكشف عن جميع ظروف وملابسات وخلفيات هذه القضية.
وكشف مصدر أمني أن مقدم شرطة يعمل بالوحدة المتنقلة لشرطة النجدة بولاية أمن فاس، اضطر لاستعمال سلاحه الوظيفي أمام هذا الوضع، وأطلق رصاصتين إحداهما استقرت في الأطراف السفلية لأحد المشتبه فيهم.
وقد مكن التدخل من إيقاف الأشخاص الأربعة، حيث تم نقل المصاب إلى المستشفى لتلقي الرعاية الطبية، مع إبقاءه تحت المراقبة.
فيما تم إيداع ثلاثة أشخاص في الحبس رهن تدابير الحراسة النظرية، لفائدة البحث الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة، للكشف عن جميع ظروف وملابسات وخلفيات هذه القضية.
