ناظورسيتي: متابعة
وجه الأمين العام للأمم المتحدة، أنتونيو غوتيريش، انتقادا غير مباشر إلى فرنسا خلال كلمته في افتتاح الجمعية العامة للأمم المتحدة.
وقد تناول غوتيريش في كلمته موضوع المساواة بين الجنسين على الصعيدين العالمي والمحلي، معبرا عن قلقه إزاء تطورات حقوق النساء والفتيات في العالم.
وأشار غوتيريش إلى أن "نحن، الشعوب" لا يعني "نحن، الرجال"، حيث أكد على حاجة النساء إلى تحقيق المساواة في الفرص والرواتب والقانون والاعتراف الكامل بعملهن والاهتمام بآرائهن.
وجه الأمين العام للأمم المتحدة، أنتونيو غوتيريش، انتقادا غير مباشر إلى فرنسا خلال كلمته في افتتاح الجمعية العامة للأمم المتحدة.
وقد تناول غوتيريش في كلمته موضوع المساواة بين الجنسين على الصعيدين العالمي والمحلي، معبرا عن قلقه إزاء تطورات حقوق النساء والفتيات في العالم.
وأشار غوتيريش إلى أن "نحن، الشعوب" لا يعني "نحن، الرجال"، حيث أكد على حاجة النساء إلى تحقيق المساواة في الفرص والرواتب والقانون والاعتراف الكامل بعملهن والاهتمام بآرائهن.
كما عبر عن قلقه من تقييد حريات النساء وتقليص حقوقهن في مختلف أنحاء العالم، بما في ذلك الحقوق الجنسية والإنجابية.
وقد ألمح غوتيريش بشكل واضح إلى قرار فرنسا بمنع ارتداء العباءة - الزي التقليدي للنساء - في المدارس والمباني العامة. ولفت أيضا إلى قضية النساء والفتيات في بعض البلدان اللواتي يتعرضن لعقوبات بسبب ارتدائهن ملابس زائدة أو نقصانها.
وأثنى غوتيريش على الجهود المبذولة من قبل منظمات حقوق النساء حول العالم، وقال: "بفضل أجيال من نساء مناضلات، تتغير الأوقات، وتتحدى النساء والفتيات التمييز وتنجح في التحديات".
تجدر الإشارة إلى أن هذه التصريحات تأتي في سياق جدل متصاعد حول قضايا المساواة وحقوق النساء في فرنسا والعالم، خصوصا بعد القرارات الاخيرة لحكومة ماكرون بالتضييق على النساء والفتيات التي يلبسن العباءة.
وقد ألمح غوتيريش بشكل واضح إلى قرار فرنسا بمنع ارتداء العباءة - الزي التقليدي للنساء - في المدارس والمباني العامة. ولفت أيضا إلى قضية النساء والفتيات في بعض البلدان اللواتي يتعرضن لعقوبات بسبب ارتدائهن ملابس زائدة أو نقصانها.
وأثنى غوتيريش على الجهود المبذولة من قبل منظمات حقوق النساء حول العالم، وقال: "بفضل أجيال من نساء مناضلات، تتغير الأوقات، وتتحدى النساء والفتيات التمييز وتنجح في التحديات".
تجدر الإشارة إلى أن هذه التصريحات تأتي في سياق جدل متصاعد حول قضايا المساواة وحقوق النساء في فرنسا والعالم، خصوصا بعد القرارات الاخيرة لحكومة ماكرون بالتضييق على النساء والفتيات التي يلبسن العباءة.