المزيد من الأخبار






الأندلوسي: الوضع في الريف لا يبشر بخير وإن خمدت الاحتجاجات والحل ليس بمقاربة أمنية أو قضائية


الأندلوسي: الوضع في الريف لا يبشر بخير وإن خمدت الاحتجاجات والحل ليس بمقاربة أمنية أو قضائية
حسن الرامي

كشف النائب البرلماني عن إقليم الحسيمة، نيبل الأندلوسي المنتمي لحزب العدالة والتنمية، أن "الأمور في منطقة الريف لا تبشر بالخير، موضحاً أن عدد معتقلي حراك الريف يكفي به مؤشراً على ذلك".

وبيّن الأندلوسي في تصريحه لوسائل الإعلام الوطنية، أن الوضع الذي تظهر عليه منطقة الريف، مظهر خادع، على الرغم من انطفاء شعلة احتجاجات الحراك، على اعتبار أن الغضب نفذ إلى قلوب الساكنة التي يا إما لديها إبنٌ معتقل أو قريب من الأقرباء بإقليم الحسيمة خاصة".

وأضاف المتحدث، أنّه وفي ظل هذا الوضع فالأمر يستدعي الحكمة والتعقل، وأزمة الريف من الصعب حلحلتها من منطلق المقاربة الأمنية أو القضائية، بل من خلال مبادرات نوعية ترضي جميع الأطراف".




1.أرسلت من قبل Wahid Pay Bas في 14/10/2017 17:28
Merci à votre parti, et pour le bon ordre, ce n'est pas seulement Rif parce que Benkiran a fait une ruine du pays. Incroyable que votre groupe reste intact !!! de mon côté, vous pouvez être complètement effacé.

2.أرسلت من قبل amaghrabi في 14/10/2017 18:44
بسم الله الرحمان الرحيم.كلام عام فيه غموض ورائحة الفاشل الذي لا يقدم ولا يؤخر.,وأنا صراحة لا أعرف مكان هذا النائب من الاعراب,يدعو الى المصالحة وهو ضد المقاربة الامنية ويشتكي من مأسي الحراكيين وأهلهم ويتمنى أن يدخل الى حلحلة المشكل وصطاء لم يشر اليهم بوضوح وبالاسم,ودوره هو لا مع الحراك ولا مع الدولة ولا يبادر للوساطة التي يطلبها من غيره,جثة واقفة يعطي اوامر زكأنه يحرك لعبةالكراكيز.انا صراحة لا أستطيع أن أفهم هذا المنطق الذي يدعوفي نظري الى الا دولة,احتجوا وكسروا واحرقوا وووو واخيرا يجب اطلاق الابرياء وارضائهم بالمقاربة التنموية.ولماذا لا يكون العكس,اذا كان المعتقلين خائفين من العدالة ,لماذا لا يطلبون العفو الملكي هم واولياؤهم وسيشاركهم السياسيين والمجتمع المدني وتهدأ الامور وتعود المياه الى مجاريها.وصراحة هذا المنطق لا يحرك ساكنا ولا يجد اذانا صاغية,واقول هذا رغماني اتمنى اطلاق صراح المعتقلين.ولكن احترام الدولة المغربية واحترام القضاء المغربي وان كان فيه ثغرات واجب على كل مواطن ومواطنة.طريق الاصلاح في نظري يحتاج الى وقت طويل ونفس عميق ولا يأتي العيش الكريم بينعشية وضحاها,والشيئ الذ أتأسف له عند الحراكيين وعند كثير من المساندين للحراكيين هو "شدني ولا نطيح"بمعنى حقق لي ما أريد والا فسأرفع علما غير العلم المغربي وسأذكر الدولة المغربية بالجمهورية الريفية او أحرض الظبقة العاملة كما يفعل بعض السياسيين أو أساند الانفصاليين الصحراويين أو أتظاهر امام المنظمات العلمية وأوسخ سمعة الرموز الوطنية وووووووو وهذه في نظري تصرفات صبيانية او تصرفات الحاقدين وضعفاء القلوب.المواطن المغربي الحقيقي في نظري يكون مناضلا بمعنى الكلمة يرفع الراية المغربية ويقدم عريضة مطالبه ويحاور الدولة ولا يتهرب من الحوار ويكتفي بالتظاهر بدون مناقشة مطالبه مع الدولة المغربية,أما ان تقف على فرع من الشجرة وتهدد بقطعه كما قال المهدي بنبركة ايام التمرد الريفي فهذا لا يدعو الى السلم والسلام والوحدة المغربية الحقيقية التي قال عنها رسول الله صلى الله عليه وسلم المؤمن مع المؤمن كالجسد الواحد اذا اشتكى منه عضو تداعى سائر اعضاء الجسد بالمرض والحمى.المغاربة يجب ان يكونوا جسدا واحدا رغم اختلاف اللغات والديانات والمذاهب والالوان والعادات والعقليات.المواطن المغربي واحد وله مشاكل مشتركة وله مطالب تقريبا واحدة يجب النضال من اجلها بأسلوب واحد وتحت راية واحدة وستصل ان شاء الله الى مبتغانا موحدين متضامنين لا يفرق بيننا أي شيئ,المغرب ارض المغاربة قديما وحديثا ومستقبلا ان شاء الله

تعليق جديد

التعليقات المنشورة لا تعبر بأي حال عن رأي الموقع وسياسته التحريرية
شكرا لالتزام الموضوعية وعدم الإساءة والتجريح