ناظورسيتي
وجه المستشار البرلماني عن إقليم الحسيمة نبيل الأندلوسي ، رسالة مثيرة الى عدد من الوزراء من بينهم رئيس الحكومة حول الأحداث التي باتت تعيشها مدينة إمزورن بعد أن قامت عناصر الامن بمداهمات ليلية لإتقال نشطاء من منازلهم بحسب ما قاله الأندلوسي على صفحته الرسمية بالفايسبوك.
وجاء في الرسالة ، "إلى السيد رئيس الحكومة.. إلى السيد وزير العدل.. إلى السيد وزير الدولة المكلف بحقوق الإنسان..المفترض أنه الضمير الحقوقي للحكومة.. إليكم أيها السادة المسؤولون أمام الله والشعب والملك.. أنا الآن بإمزورن.. ومن هذه المدينة أبلغكم أن جوا من الرعب أحدثته مداهمات ليلية لمنازل بعض المواطنين..تمت ليلة أمس ولازالت حتى في هذه الأثناء.. ومن هنا اخبركم أن تلاميذ الإعداديات يعيشون في رهبة وخوف من الإعتقالات التي لازالت مستمرة.."
وتابع قوله في نفس التدوينة : " التلاميذ..القاصرون وعائلاتهم يعيشون في خوف شبيه بما كان يقع في سنوات الرصاص..وتتحدثون يا وزير حقوق الانسان عن ضمير وحكومة وحقوق الإنسان.. من هنا أسائلكم يا رئيس حكومتنا يا وزير عدلنا.. يا ضمير حكومتنا الحقوقي هل تعلمون بما يقع على أرض الواقع..أم أنكم في مكاتبكم المكيفة لا تصلكم أخبار هؤلاء المواطنين.. هل تعرفون عدد القاصرين المتابعين.. هل تعرفون ما يقع..ومن يعطي الأوامر..ومن ومن ومن؟ ما يقع يا سادة يؤجج الأوضاع..ويجعلنا مهزلة أمام العالمين.."
وإلتمس الأندولسي من خلال التدونية ذاتها من ي الوزراء أن يجيبوه عن أسئلته الكتابية المتعلقة بالموضوع التي قال أنها طرحها عليهم بصفتهالبرلمانية..
وجه المستشار البرلماني عن إقليم الحسيمة نبيل الأندلوسي ، رسالة مثيرة الى عدد من الوزراء من بينهم رئيس الحكومة حول الأحداث التي باتت تعيشها مدينة إمزورن بعد أن قامت عناصر الامن بمداهمات ليلية لإتقال نشطاء من منازلهم بحسب ما قاله الأندلوسي على صفحته الرسمية بالفايسبوك.
وجاء في الرسالة ، "إلى السيد رئيس الحكومة.. إلى السيد وزير العدل.. إلى السيد وزير الدولة المكلف بحقوق الإنسان..المفترض أنه الضمير الحقوقي للحكومة.. إليكم أيها السادة المسؤولون أمام الله والشعب والملك.. أنا الآن بإمزورن.. ومن هذه المدينة أبلغكم أن جوا من الرعب أحدثته مداهمات ليلية لمنازل بعض المواطنين..تمت ليلة أمس ولازالت حتى في هذه الأثناء.. ومن هنا اخبركم أن تلاميذ الإعداديات يعيشون في رهبة وخوف من الإعتقالات التي لازالت مستمرة.."
وتابع قوله في نفس التدوينة : " التلاميذ..القاصرون وعائلاتهم يعيشون في خوف شبيه بما كان يقع في سنوات الرصاص..وتتحدثون يا وزير حقوق الانسان عن ضمير وحكومة وحقوق الإنسان.. من هنا أسائلكم يا رئيس حكومتنا يا وزير عدلنا.. يا ضمير حكومتنا الحقوقي هل تعلمون بما يقع على أرض الواقع..أم أنكم في مكاتبكم المكيفة لا تصلكم أخبار هؤلاء المواطنين.. هل تعرفون عدد القاصرين المتابعين.. هل تعرفون ما يقع..ومن يعطي الأوامر..ومن ومن ومن؟ ما يقع يا سادة يؤجج الأوضاع..ويجعلنا مهزلة أمام العالمين.."
وإلتمس الأندولسي من خلال التدونية ذاتها من ي الوزراء أن يجيبوه عن أسئلته الكتابية المتعلقة بالموضوع التي قال أنها طرحها عليهم بصفتهالبرلمانية..