ناظورسيتي/متابعة
ظهرت معطيات جديدة مثيرة للرعب بخصوص الخلية الإرهابية التي فككتها مؤخرا بفاس عناصر المكتب المركزي للأبحاث القضائية، التابع للمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، التي ضمت 11 إرهابيا، تفيد (المعطيات) بأن الأمر يتعلق بتوجه تنظيم "داعش" للتأسيس لفرع له بالمملكة بقيادة وتوجيه من فرعه بليبيا.
كشفت "جون أفريك" عن معطيات جديدة مثيرة للرعب بخصوص الخلية الإرهابية التي فككتها مؤخرا بفاس عناصر المكتب المركزي للأبحاث القضائية، التابع للمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، التي ضمت 11 إرهابيا.
وقالت الجريدة أن التحقيقات مع الموقوفين المنحدرين من مدن فاس ومكناس وخريبكة والدار البيضاء وزاوية الشيخ وسيدي بنور ودمنات وسيدي حرازم، أوضحت أن تنظيم "داعش" كان يستهدف تفجير مقر البرلمان بالعاصمة الرباط ومقر القناة الثانية بالدار البيضاء، إلى جانب ثكنات للدرك الملكي.
واضافت الجريدة أن الخلية الإرهابية كانت تخطط لاختطاف شخصيات مغربية مهمة في الدولة والقيام بتنفيذ عمليات إعدامات مصورة بالفيديو، كالتي كان التنظيم الإرهابي ينفذها في سوريا وليبيا والعراق مع رهائن من جنسيات مختلفة.
وفيما كانت الخلية الإرهابية المغربية تنوي أيضا تنفيذ عمليات تفجير تستهدف مراكز تجارية في مختلف المدن المغربية، أضافت المصادر ذاتها أن الإرهابيين كانوا يخططون للاختباء وتنفيذ عملية إعدام الرهائن في مناطق معزولة في الريف والأطلس المتوسط.
ظهرت معطيات جديدة مثيرة للرعب بخصوص الخلية الإرهابية التي فككتها مؤخرا بفاس عناصر المكتب المركزي للأبحاث القضائية، التابع للمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، التي ضمت 11 إرهابيا، تفيد (المعطيات) بأن الأمر يتعلق بتوجه تنظيم "داعش" للتأسيس لفرع له بالمملكة بقيادة وتوجيه من فرعه بليبيا.
كشفت "جون أفريك" عن معطيات جديدة مثيرة للرعب بخصوص الخلية الإرهابية التي فككتها مؤخرا بفاس عناصر المكتب المركزي للأبحاث القضائية، التابع للمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، التي ضمت 11 إرهابيا.
وقالت الجريدة أن التحقيقات مع الموقوفين المنحدرين من مدن فاس ومكناس وخريبكة والدار البيضاء وزاوية الشيخ وسيدي بنور ودمنات وسيدي حرازم، أوضحت أن تنظيم "داعش" كان يستهدف تفجير مقر البرلمان بالعاصمة الرباط ومقر القناة الثانية بالدار البيضاء، إلى جانب ثكنات للدرك الملكي.
واضافت الجريدة أن الخلية الإرهابية كانت تخطط لاختطاف شخصيات مغربية مهمة في الدولة والقيام بتنفيذ عمليات إعدامات مصورة بالفيديو، كالتي كان التنظيم الإرهابي ينفذها في سوريا وليبيا والعراق مع رهائن من جنسيات مختلفة.
وفيما كانت الخلية الإرهابية المغربية تنوي أيضا تنفيذ عمليات تفجير تستهدف مراكز تجارية في مختلف المدن المغربية، أضافت المصادر ذاتها أن الإرهابيين كانوا يخططون للاختباء وتنفيذ عملية إعدام الرهائن في مناطق معزولة في الريف والأطلس المتوسط.