ناظورسيتي: متابعة
تشهد مدينة الحسيمة في الآونة الأخيرة أعمال حفر وتوسيع الطرقات، تزامنا مع انطلاق موسم الصيف، مما أدى إلى حالة من الارتباك والاختناق المروري في المدينة. تهدف هذه الأشغال إلى تحسين البنية التحتية، لكن توقيتها أثار استياء عارما بين السكان والزوار.
عبر العديد من المواطنين عن انزعاجهم من بدء هذه الإصلاحات في فصل الصيف، وهو الموسم الذي يشهد عودة عشرات الآلاف من أفراد الجالية المغربية المقيمة في الخارج، بالإضافة إلى الزوار من مختلف مدن المملكة.
تشهد مدينة الحسيمة في الآونة الأخيرة أعمال حفر وتوسيع الطرقات، تزامنا مع انطلاق موسم الصيف، مما أدى إلى حالة من الارتباك والاختناق المروري في المدينة. تهدف هذه الأشغال إلى تحسين البنية التحتية، لكن توقيتها أثار استياء عارما بين السكان والزوار.
عبر العديد من المواطنين عن انزعاجهم من بدء هذه الإصلاحات في فصل الصيف، وهو الموسم الذي يشهد عودة عشرات الآلاف من أفراد الجالية المغربية المقيمة في الخارج، بالإضافة إلى الزوار من مختلف مدن المملكة.
ويعتقد العديد من السكان والزوار أن الإصلاحات كان يمكن تنفيذها في وقت سابق لتفادي الإزعاج وتعطيل حركة المرور في الفترة التي تشهد فيها المدينة انتعاشاً اقتصادياً كبيراً.
عند مدخل المدينة، تختنق حركة السير قرب شاطئ كالابونيطا بفعل الأشغال الجارية لتجهيز مدار طرقي، وتتشابه المعاناة في شوارع وأزقة أخرى وسط المدينة. أحد زوار المدينة أشار إلى أن الأشغال التي أطلقتها الجهات المسؤولة محلياً ساهمت في ارتباك حركة السير واختناق المرور، خاصة وأن المدينة معروفة بضيق شوارعها وتستعد لاستقبال أعداد كبيرة من الزوار خلال عطلة الصيف.
إضافة إلى ذلك، تواجه المدينة مشكلة أخرى تتعلق بعلامات التشوير، حيث تكثر علامات منع الوقوف والمرور، مما يزيد من تعقيد الوضع المروري. وقد عبر أصحاب سيارات الأجرة عن استيائهم خلال اجتماع عقد مؤخرا مع السلطات المحلية، مطالبين بإلغاء بعض علامات التشوير التي تزيد من صعوبة التنقل في المدينة.
الأشغال الجارية في الحسيمة بدأت بإعادة تهيئة مدخل المدينة، ثم توسعت لتشمل أهم شوارعها، مما يطرح تساؤلات حول توقيت برمجة هذه الأشغال بالتزامن مع توافد الزوار وأبناء الجالية على المدينة.
ويامل السكان والزوار في أن يتم الانتهاء من هذه الأعمال في أسرع وقت ممكن لتجنب المزيد من الاضطرابات وتحقيق الهدف المرجو منها بتحسين البنية التحتية للمدينة.
عند مدخل المدينة، تختنق حركة السير قرب شاطئ كالابونيطا بفعل الأشغال الجارية لتجهيز مدار طرقي، وتتشابه المعاناة في شوارع وأزقة أخرى وسط المدينة. أحد زوار المدينة أشار إلى أن الأشغال التي أطلقتها الجهات المسؤولة محلياً ساهمت في ارتباك حركة السير واختناق المرور، خاصة وأن المدينة معروفة بضيق شوارعها وتستعد لاستقبال أعداد كبيرة من الزوار خلال عطلة الصيف.
إضافة إلى ذلك، تواجه المدينة مشكلة أخرى تتعلق بعلامات التشوير، حيث تكثر علامات منع الوقوف والمرور، مما يزيد من تعقيد الوضع المروري. وقد عبر أصحاب سيارات الأجرة عن استيائهم خلال اجتماع عقد مؤخرا مع السلطات المحلية، مطالبين بإلغاء بعض علامات التشوير التي تزيد من صعوبة التنقل في المدينة.
الأشغال الجارية في الحسيمة بدأت بإعادة تهيئة مدخل المدينة، ثم توسعت لتشمل أهم شوارعها، مما يطرح تساؤلات حول توقيت برمجة هذه الأشغال بالتزامن مع توافد الزوار وأبناء الجالية على المدينة.
ويامل السكان والزوار في أن يتم الانتهاء من هذه الأعمال في أسرع وقت ممكن لتجنب المزيد من الاضطرابات وتحقيق الهدف المرجو منها بتحسين البنية التحتية للمدينة.