ناظورسيتي: متابعة
قررت لجنة التنسيق الوطني لقطاع التعليم، الدخول مجددا في إضراب وطني مدته أربعة أيام، مصحوبا بوقفات احتجاجية.
وتأتي هذه الخطوة، تزامنا مع اللقاء المنتظر عقده يومه الاثنين 27 نونبر، بين رئيس الحكومة عزيز أخنوش والنقابات التعليمية الأربعة.
بلاغ للتنسيق الوطني لقطاع التعليم الذي يضم في عضويته (22 هيئة تعليمية)، أكد أنه قد تقرر خوض إضراب عن العمل أيام الاثنين، الثلاثاء، الأربعاء والخميس 27 – 28 – 29 و30، نونبر 2023.
قررت لجنة التنسيق الوطني لقطاع التعليم، الدخول مجددا في إضراب وطني مدته أربعة أيام، مصحوبا بوقفات احتجاجية.
وتأتي هذه الخطوة، تزامنا مع اللقاء المنتظر عقده يومه الاثنين 27 نونبر، بين رئيس الحكومة عزيز أخنوش والنقابات التعليمية الأربعة.
بلاغ للتنسيق الوطني لقطاع التعليم الذي يضم في عضويته (22 هيئة تعليمية)، أكد أنه قد تقرر خوض إضراب عن العمل أيام الاثنين، الثلاثاء، الأربعاء والخميس 27 – 28 – 29 و30، نونبر 2023.
وتعتبر هذه الخطوة تصعيدا من التنسيق الوطني، بعدما كان الإضراب قد شمل مدارس المغرب لـ3 أيام في الأسابيع الخمسة الماضية.
وانتقد بلاغ التنسيقية، بشدة مواجهة الحكومة للأشكال الاحتجاجية التي خاضتها الشغيلة التعليمية في عدد من مدن المملكة، بـ “القمع والتنكيل بمن كاد أن يكون رسولا”.
وأشار التنسيق إلى “مواصلة الحكومة لسياستها الترهيبية وفرض الأمر الواقع عوض إيجاد حلول للوضع المتأزم".
جدير بالذكر، أن عزيز أخنوش، رئيس الحكومة، شكل لجنة مكونة من وزراء التربية الوطنية، والتشغيل، والميزانية، من أجل التفاوض مع النقابات بشأن النظام الأساسي الذي فجر احتجاجات الأساتذة، ومن المرتقب أن تبتدئ جولات الحوار صباح يومه الاثنين 27 نونبر الجاري.
وانتقد بلاغ التنسيقية، بشدة مواجهة الحكومة للأشكال الاحتجاجية التي خاضتها الشغيلة التعليمية في عدد من مدن المملكة، بـ “القمع والتنكيل بمن كاد أن يكون رسولا”.
وأشار التنسيق إلى “مواصلة الحكومة لسياستها الترهيبية وفرض الأمر الواقع عوض إيجاد حلول للوضع المتأزم".
جدير بالذكر، أن عزيز أخنوش، رئيس الحكومة، شكل لجنة مكونة من وزراء التربية الوطنية، والتشغيل، والميزانية، من أجل التفاوض مع النقابات بشأن النظام الأساسي الذي فجر احتجاجات الأساتذة، ومن المرتقب أن تبتدئ جولات الحوار صباح يومه الاثنين 27 نونبر الجاري.