ناظورسيتي: متابعة
يتصاعد الجدل حول نسب الإضراب الوطني الذي يخوضه رجال ونساء التعليم في المغرب، حيث تظهر اختلافات كبيرة بين الأرقام التي تعلن عنها وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، وبين تلك التي تؤكدها النقابات الناشطة في الميدان التعليمي.
وفقًا للبيانات التي حصلت عليها وزارة التربية، يبدو أن نسبة الإضراب لا تتجاوز 29 في المئة، مع تأكيد الوزارة على عدم انخراط الأساتذة بشكل كبير في هذا الشكل الاحتجاجي.
وبحسب المصادر الرسمية، شارك حوالي 98 ألف أستاذ وأستاذة في الإضراب، وهم جزء من مجموع إطار التعليم البالغ 330 ألف إطار.
يتصاعد الجدل حول نسب الإضراب الوطني الذي يخوضه رجال ونساء التعليم في المغرب، حيث تظهر اختلافات كبيرة بين الأرقام التي تعلن عنها وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، وبين تلك التي تؤكدها النقابات الناشطة في الميدان التعليمي.
وفقًا للبيانات التي حصلت عليها وزارة التربية، يبدو أن نسبة الإضراب لا تتجاوز 29 في المئة، مع تأكيد الوزارة على عدم انخراط الأساتذة بشكل كبير في هذا الشكل الاحتجاجي.
وبحسب المصادر الرسمية، شارك حوالي 98 ألف أستاذ وأستاذة في الإضراب، وهم جزء من مجموع إطار التعليم البالغ 330 ألف إطار.
على النقيض، تشير المركزيات النقابية إلى أن الإضراب حقق نجاحا كبيرا، حيث شلت بعض المؤسسات التعليمية بالكامل، وبلغت نسبة الإضراب في بعضها 100 في المئة.
وفي تصريحات للصحافة، أكد يونس فيراشين، الكاتب العام للنقابة الوطنية للتعليم، أن نسبة الإضراب تجاوزت في العديد من المدارس 90 في المئة، مشيرا إلى أن الأرقام النهائية ستظهر في الأيام القادمة.
مع استمرار الإضراب لمدة ثلاثة أيام، يظهر الاستعداد لتصاعد الاحتجاجات في المستقبل، خاصةً بناء على التصريحات التي وصفت بـ "الاستفزازية" التي صدرت عن الحكومة.
وفي ظل هذا السياق، يظهر أن الحوار بين الحكومة والنقابات يبقى محورا هاما، حيث تدعو الحكومة إلى استئناف الدراسة في حين يتمسك النقابيون بمطالبهم ويؤكدون على استمرار الإضراب كوسيلة لتحقيقها.
وفي تصريحات للصحافة، أكد يونس فيراشين، الكاتب العام للنقابة الوطنية للتعليم، أن نسبة الإضراب تجاوزت في العديد من المدارس 90 في المئة، مشيرا إلى أن الأرقام النهائية ستظهر في الأيام القادمة.
مع استمرار الإضراب لمدة ثلاثة أيام، يظهر الاستعداد لتصاعد الاحتجاجات في المستقبل، خاصةً بناء على التصريحات التي وصفت بـ "الاستفزازية" التي صدرت عن الحكومة.
وفي ظل هذا السياق، يظهر أن الحوار بين الحكومة والنقابات يبقى محورا هاما، حيث تدعو الحكومة إلى استئناف الدراسة في حين يتمسك النقابيون بمطالبهم ويؤكدون على استمرار الإضراب كوسيلة لتحقيقها.