متابعة
قضت غرفة الجنايات الابتدائية بمحكمة الاستئناف بالحسيمة، صباح اليوم الثلاثاء 10 دجنبر الجاري، بالإعدام في حق المتهمين الرئيسيين بذبح شخصين بالحسيمة، فيما أدانت ذات الغرفة متهمين آخرين لهم صلة بالجريمة، بالسجن سنة واحدة للأول و8 أشهر بالنسبة للمتهم الثاني.
وبحسب موقع أخبار الريف الذي أورد الخبر، توبع المتهمون من طرف النيابة العامة من أجل "المشاركة في القتل العمد، عدم التبليغ عن وقوع جناية، الإمساك عمدا عن تقديم مساعدة لشخص في خطر، إخفاء جثة شخص مجني عليه في جريمة قتل، تكوين عصابة إجرامية من أجل ارتكاب جنايات ضد الأشخاص والأموال، القتل العمد مع سبق الإصرار والترصد، أعقبته جناية أخرى بارتكاب أعمال وحشية لتنفيذ السرقة الموصوفة المقرونة بالتعدد واستعمال ناقلة ذات محرك.
وتعود تفاصيل هذه الجريمة التي هزت مدينة الحسيمة إلى صباح يوم الجمعة 29 مارس المنصرم، حيث راح ضحيتها شخصان في الثلاثينيات من عمرهما، يتحدران من إقليم فكيك بوعرفة، وكانا يعملان بناءين، إثر قيام هؤلاء المتهمين بذبحهم والتخلص من جثتهما بتجزئة "بادس" السكينة بالحسيمة.
وعثر على الجثة الأولى بالمحاذاة من طريق معبدة بتجزئة بادس وهي مصابة بضربات حادة على مستوى العنق، وحافية القدمين ونزعت ملابسها، أما الجثة الثانية فقد عثر عليها غير بعيد عن الأولى وتم رميها وسط الأحراش وهي مهشمة الرأس بسبب قوة الضربات التي تلقاها صاحبها.
قضت غرفة الجنايات الابتدائية بمحكمة الاستئناف بالحسيمة، صباح اليوم الثلاثاء 10 دجنبر الجاري، بالإعدام في حق المتهمين الرئيسيين بذبح شخصين بالحسيمة، فيما أدانت ذات الغرفة متهمين آخرين لهم صلة بالجريمة، بالسجن سنة واحدة للأول و8 أشهر بالنسبة للمتهم الثاني.
وبحسب موقع أخبار الريف الذي أورد الخبر، توبع المتهمون من طرف النيابة العامة من أجل "المشاركة في القتل العمد، عدم التبليغ عن وقوع جناية، الإمساك عمدا عن تقديم مساعدة لشخص في خطر، إخفاء جثة شخص مجني عليه في جريمة قتل، تكوين عصابة إجرامية من أجل ارتكاب جنايات ضد الأشخاص والأموال، القتل العمد مع سبق الإصرار والترصد، أعقبته جناية أخرى بارتكاب أعمال وحشية لتنفيذ السرقة الموصوفة المقرونة بالتعدد واستعمال ناقلة ذات محرك.
وتعود تفاصيل هذه الجريمة التي هزت مدينة الحسيمة إلى صباح يوم الجمعة 29 مارس المنصرم، حيث راح ضحيتها شخصان في الثلاثينيات من عمرهما، يتحدران من إقليم فكيك بوعرفة، وكانا يعملان بناءين، إثر قيام هؤلاء المتهمين بذبحهم والتخلص من جثتهما بتجزئة "بادس" السكينة بالحسيمة.
وعثر على الجثة الأولى بالمحاذاة من طريق معبدة بتجزئة بادس وهي مصابة بضربات حادة على مستوى العنق، وحافية القدمين ونزعت ملابسها، أما الجثة الثانية فقد عثر عليها غير بعيد عن الأولى وتم رميها وسط الأحراش وهي مهشمة الرأس بسبب قوة الضربات التي تلقاها صاحبها.