ناظورسيتي: متابعة
كشفت تقارير إخبارية من العاصمة الهولندية، أمستردام، أن جماهير نادي "مكافي تل أبيب" الإسرائيلي، هو من بادر إلى استفزاز الجماهير الهولندية المناصرة للقضية الفلسطينية، والتي تتكون بالأساس من المواطنين الهولنديين ذوي الأصول المغربية والتركية.
ووفق وسائل الإعلام الهولندية، فإن جماهير دولة الاحتلال، قامت بنزع أعلام فلسطين التي وضعها الهولنديون على منازلهم، قبل أكثر من شهر، وقاموا بحرقها، كما قاموا بالاستهزاء بأطفال غزة.
كشفت تقارير إخبارية من العاصمة الهولندية، أمستردام، أن جماهير نادي "مكافي تل أبيب" الإسرائيلي، هو من بادر إلى استفزاز الجماهير الهولندية المناصرة للقضية الفلسطينية، والتي تتكون بالأساس من المواطنين الهولنديين ذوي الأصول المغربية والتركية.
ووفق وسائل الإعلام الهولندية، فإن جماهير دولة الاحتلال، قامت بنزع أعلام فلسطين التي وضعها الهولنديون على منازلهم، قبل أكثر من شهر، وقاموا بحرقها، كما قاموا بالاستهزاء بأطفال غزة.
وأوضحت التقارير الإخبارية بهولندا، أن جماهير فريق مكابي الصهيوني، زحفت خلف فريقها، زيادة وجود عدد كبير من اليهود في هولندا، حيث يبلغ عددهم وفقاً لآخر الإحصائيات 50 ألفا، فضلا عن وجود نصف مليون مغربي، ونصف مليون تركي يعيشون في هولندا، فقد كانت مباراة أياكس الهولندي ومكابي الاسرائيلي بمثابة البيئة المحفزة على الشغب الرياضي.
من جهة أخرى قالت وسائل إعلام إسرائيلية، بأن هجمات عنيفة ضد مشجعي فريق مكابي تل أبيب، حدثت في أمستردام، عقب مباراة كرة القدم التي جرت مساء الخميس 7 نونبر 2024، بين فريق أياكس، ومكابي، لكنها تحاشت الحديث عن سبب هذه الهجمات.
وقد اندلعت اشتباكات عنيفة ليلة الخميس في أمستردام قبل مباراة الدوري الأوروبي بين فريق مكابي تل أبيب الإسرائيلي وفريق أياكس الهولندي، حيث تصاعدت التوترات بعد ظهور لقطات لمشجع مكابي تل أبيب يمزق العلم الفلسطيني، مما أطلق شرارة العنف.
من جهة أخرى قالت وسائل إعلام إسرائيلية، بأن هجمات عنيفة ضد مشجعي فريق مكابي تل أبيب، حدثت في أمستردام، عقب مباراة كرة القدم التي جرت مساء الخميس 7 نونبر 2024، بين فريق أياكس، ومكابي، لكنها تحاشت الحديث عن سبب هذه الهجمات.
وقد اندلعت اشتباكات عنيفة ليلة الخميس في أمستردام قبل مباراة الدوري الأوروبي بين فريق مكابي تل أبيب الإسرائيلي وفريق أياكس الهولندي، حيث تصاعدت التوترات بعد ظهور لقطات لمشجع مكابي تل أبيب يمزق العلم الفلسطيني، مما أطلق شرارة العنف.