الإعلامي عبد الحميد العزوزي ... عين الحسيمة التي لا تنام منذ بداية الهزات الأرضية بالمنطقة
ناظورسيتي: توفيق بوعيشي
"زلزال قوي يضرب اللحظة الحسيمة، أخرج سكان المدينة من فراشهم إلى الشارع، حفظ الله الجميع...يتجاوز 6 درجات على سلم ريشتر، الساعة 04.22 د" كانت هذه أول تدوينة كتبها الناشط الاعلامي عبد الحميد العزوزي على صفحته بالفايسبوك على الساعة الرابعة و 24 دقيقة اي دقيقاتان فقط بعد الهزة الرئيسية لتتوالى بعدها تدوينات أخرى تخبر ، توضح و تحلل تداعيات الزلزال للرأي العام دون كلل و لا ملل..
صور و فيديوهات و كذا إتصالات بمواطنين من مختلف مناطق الإقليم كان ينشر فحواها على صفحته بالفايسبوك بشكل مسترسل منذ الهزة الأولى التي نشر تفاصيلها و شدتها و كذا مركزها بالإضافة الى تفاصيل الهزات الارتدادية الاخرى التي أعقبتها بنشاط قل نظيره في الوقت الذي كان فيه الاعلام المغربي الرسمي يغط في سبات عميق..
تدوينات الاعلامي النشيط عبد الحميد العزوزي كانت مصدرا مهما للمعلومات حول الهزة الأرضية التي ضربت المنطقة بالنسبة للعديد من الجرائد و المواقع الالكترونية الوطنية التي بدت كبقرة عجوز تجتر الاخبار التي تنقلها من مواقع التواصل الاجتماعي بدل الالتحاق بالمنطقة لإنجاز تقارير ميدانية كجارتها الاسبانية التي واصلت النهار بالليل من أجل الاطمئنان على حالة البلاد و العباد بمدينة مليلية ..
عبد الحميد العزوزي برز كنجم خلال الاربعة و العشرين ساعة التي تلت الهزة الارضية على الموقع الاجتماعي فايسبوك نتيجة تدويناته الاخبارية المسترسلة التي تناول فيها تداعيات الزلزال من كل جوانبه و أيضا لجدية منشوراته التي كان يتحرى فيها الكثير من الصدق قبل نشرها للعموم ما جعله يستحق منا في ناظورسيتي كثيرا من الاحترام و التقدير..
"زلزال قوي يضرب اللحظة الحسيمة، أخرج سكان المدينة من فراشهم إلى الشارع، حفظ الله الجميع...يتجاوز 6 درجات على سلم ريشتر، الساعة 04.22 د" كانت هذه أول تدوينة كتبها الناشط الاعلامي عبد الحميد العزوزي على صفحته بالفايسبوك على الساعة الرابعة و 24 دقيقة اي دقيقاتان فقط بعد الهزة الرئيسية لتتوالى بعدها تدوينات أخرى تخبر ، توضح و تحلل تداعيات الزلزال للرأي العام دون كلل و لا ملل..
صور و فيديوهات و كذا إتصالات بمواطنين من مختلف مناطق الإقليم كان ينشر فحواها على صفحته بالفايسبوك بشكل مسترسل منذ الهزة الأولى التي نشر تفاصيلها و شدتها و كذا مركزها بالإضافة الى تفاصيل الهزات الارتدادية الاخرى التي أعقبتها بنشاط قل نظيره في الوقت الذي كان فيه الاعلام المغربي الرسمي يغط في سبات عميق..
تدوينات الاعلامي النشيط عبد الحميد العزوزي كانت مصدرا مهما للمعلومات حول الهزة الأرضية التي ضربت المنطقة بالنسبة للعديد من الجرائد و المواقع الالكترونية الوطنية التي بدت كبقرة عجوز تجتر الاخبار التي تنقلها من مواقع التواصل الاجتماعي بدل الالتحاق بالمنطقة لإنجاز تقارير ميدانية كجارتها الاسبانية التي واصلت النهار بالليل من أجل الاطمئنان على حالة البلاد و العباد بمدينة مليلية ..
عبد الحميد العزوزي برز كنجم خلال الاربعة و العشرين ساعة التي تلت الهزة الارضية على الموقع الاجتماعي فايسبوك نتيجة تدويناته الاخبارية المسترسلة التي تناول فيها تداعيات الزلزال من كل جوانبه و أيضا لجدية منشوراته التي كان يتحرى فيها الكثير من الصدق قبل نشرها للعموم ما جعله يستحق منا في ناظورسيتي كثيرا من الاحترام و التقدير..
