ناظور سيتي
كشف صلاح الدين مزوار عشية اليوم الأربعاء 5 أكتوبر الجاري ضمن ندوة صحفية عن تأسيس تنسيقية من أجل تحالف حزبي يجمع بين حزبه (التجمع الوطني للأحرار وتنظيمات حزبية أخرى (سبعة أحزاب أخرى) ستشكل إئتلافا حزبيا في الطريق نحو خوض الاستحقاقات الانتخابية التي سيعرفها المغرب بداية من الانتخابات البرلمانية التي ستجرى في 25 من نوفمبر من العام الجاري.
وقد أعلن مزوار بأن هاته التنسيقية تعرف مشاركة كل من حزب التجمع الوطني للأحرار الذي يترأسه هو بالذات، بالإضافة الى كل من الأصالة والمعاصرة والحركة الشعبية والاتحاد الدستوري والحزب العمالي والحزب الاشتراكي وكذا اليسار الأخضر ثم حزب النهضة والفضيلة، وقد اختير لهاته التنسيقية إسم "التحالف من أجل الديموقراطية".
وقد نفى مزوار خلال ذات الندوة الصحفية أن يكون هذا التحالف رسالة مشفرة لأي حزب آخر، مبرزا أن حزبه وكذا الحركة الشعبية لن يغادرا الهيئة الحكومية المنتظرة ما بعد الاستحقاقات البرلمانية في 25 نوفمبر المقبل، ويعتبر هذا التحالف السياسي الجديد بين هذا العدد من الأحزاب ضربة استباقية لمشاريع التحالفات التي كانت العديد من الأحزاب السياسية قد دخلت غمارها لتشكيل "لوبي" استعدادا لخوض غمار الانتخابات التي ستعرفها المملكة خلال الأشهر القادمة.
كشف صلاح الدين مزوار عشية اليوم الأربعاء 5 أكتوبر الجاري ضمن ندوة صحفية عن تأسيس تنسيقية من أجل تحالف حزبي يجمع بين حزبه (التجمع الوطني للأحرار وتنظيمات حزبية أخرى (سبعة أحزاب أخرى) ستشكل إئتلافا حزبيا في الطريق نحو خوض الاستحقاقات الانتخابية التي سيعرفها المغرب بداية من الانتخابات البرلمانية التي ستجرى في 25 من نوفمبر من العام الجاري.
وقد أعلن مزوار بأن هاته التنسيقية تعرف مشاركة كل من حزب التجمع الوطني للأحرار الذي يترأسه هو بالذات، بالإضافة الى كل من الأصالة والمعاصرة والحركة الشعبية والاتحاد الدستوري والحزب العمالي والحزب الاشتراكي وكذا اليسار الأخضر ثم حزب النهضة والفضيلة، وقد اختير لهاته التنسيقية إسم "التحالف من أجل الديموقراطية".
وقد نفى مزوار خلال ذات الندوة الصحفية أن يكون هذا التحالف رسالة مشفرة لأي حزب آخر، مبرزا أن حزبه وكذا الحركة الشعبية لن يغادرا الهيئة الحكومية المنتظرة ما بعد الاستحقاقات البرلمانية في 25 نوفمبر المقبل، ويعتبر هذا التحالف السياسي الجديد بين هذا العدد من الأحزاب ضربة استباقية لمشاريع التحالفات التي كانت العديد من الأحزاب السياسية قد دخلت غمارها لتشكيل "لوبي" استعدادا لخوض غمار الانتخابات التي ستعرفها المملكة خلال الأشهر القادمة.