وكالات
أكدت وزيرة خارجية الاتحاد الأوروبي فيديريكا موغيريني أن الاقتصاد الأوروبي بحاجة للمهاجرين للنمو نظرا لشيخوخة المجتمعات الأوروبية، منتقدة بشكل غير مباشر سياسة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في هذا الملف، إذ أكدت أن "الهجرة لا يمكن أن تدار إلا من خلال التعاون والشراكة" وليس من خلال "بناء الجدران".
قالت وزيرة الخارجية الأوروبية فيديريكا موغيريني الأربعاء في فاليتا إن أوروبا بحاجة إلى المهاجرين من أجل اقتصادها، وإنه لا يمكنها حل أزمة الهجرة إلا من خلال التعاون وليس بناء الجدران.
وافتتحت موغيريني اجتماعا بين أوروبا وأفريقيا حول أزمة الهجرة، قبل المشاركة في حفل تخريج 89 من خفر السواحل الليبييبن تدربوا على أيدي عناصر بعثة "صوفيا"، العملية البحرية الأوروبية لمكافحة المهربين.
وأضافت موغيريني "أعتقد أن على الأوروبيين أن يفهموا أننا بحاجة إلى المهاجرين من أجل اقتصاداتنا"، نظرا إلى الشيخوخة التي تواجه سكان أوروبا.
وتابعت "من جهتها، يجب أن تأخذ أفريقيا في الاعتبار تكلفة الاتجار بالبشر، والخسائر في الأرواح" مع وفاة أو فقدان ما لا يقل عن 4500 شخص معظمهم من الأفارقة في البحر الأبيض المتوسط العام الماضي أثناء محاولتهم الوصول إلى إيطاليا.
وأكدت أن "الهجرة لا يمكن أن تدار إلا من خلال التعاون والشراكة".
وقالت الوزيرة "هناك قوى في العالم تسعى لاتباع نهج مختلف قائم على (...) بناء الجدران بدلا من الشراكات" دون الإشارة مباشرة إلى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
وأوضحت أن "هذه ليست الطريقة الأوروبية" مشيرة إلى أن "أوروبا لا تغلق أبوابها ولن تفعل ذلك (...) لكننا بحاجة إلى وضع حد للمأساة في البحر والصحراء. هناك أشخاص يموتون يوميا".
أكدت وزيرة خارجية الاتحاد الأوروبي فيديريكا موغيريني أن الاقتصاد الأوروبي بحاجة للمهاجرين للنمو نظرا لشيخوخة المجتمعات الأوروبية، منتقدة بشكل غير مباشر سياسة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في هذا الملف، إذ أكدت أن "الهجرة لا يمكن أن تدار إلا من خلال التعاون والشراكة" وليس من خلال "بناء الجدران".
قالت وزيرة الخارجية الأوروبية فيديريكا موغيريني الأربعاء في فاليتا إن أوروبا بحاجة إلى المهاجرين من أجل اقتصادها، وإنه لا يمكنها حل أزمة الهجرة إلا من خلال التعاون وليس بناء الجدران.
وافتتحت موغيريني اجتماعا بين أوروبا وأفريقيا حول أزمة الهجرة، قبل المشاركة في حفل تخريج 89 من خفر السواحل الليبييبن تدربوا على أيدي عناصر بعثة "صوفيا"، العملية البحرية الأوروبية لمكافحة المهربين.
وأضافت موغيريني "أعتقد أن على الأوروبيين أن يفهموا أننا بحاجة إلى المهاجرين من أجل اقتصاداتنا"، نظرا إلى الشيخوخة التي تواجه سكان أوروبا.
وتابعت "من جهتها، يجب أن تأخذ أفريقيا في الاعتبار تكلفة الاتجار بالبشر، والخسائر في الأرواح" مع وفاة أو فقدان ما لا يقل عن 4500 شخص معظمهم من الأفارقة في البحر الأبيض المتوسط العام الماضي أثناء محاولتهم الوصول إلى إيطاليا.
وأكدت أن "الهجرة لا يمكن أن تدار إلا من خلال التعاون والشراكة".
وقالت الوزيرة "هناك قوى في العالم تسعى لاتباع نهج مختلف قائم على (...) بناء الجدران بدلا من الشراكات" دون الإشارة مباشرة إلى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
وأوضحت أن "هذه ليست الطريقة الأوروبية" مشيرة إلى أن "أوروبا لا تغلق أبوابها ولن تفعل ذلك (...) لكننا بحاجة إلى وضع حد للمأساة في البحر والصحراء. هناك أشخاص يموتون يوميا".