الارتفاع المهول للمصابين بكورونا يربك السلطات الألمانية
ناظورسيتي: وكالات
ارتفع عدد الإصابات بفيروس كورونا في ألمانيا بواقع 6868 خلال الساعات الـ24 الماضية، ليصبج إجمالي عدد المصابين 373167 شخصا منذ بد تفشي الوباء.
وبحسب آخر بيانات وإحصاءات "معهد روبرت كوخ" للأمراض المعدية، اليوم الثلاثاء، تم تسجيل 47 حالة وفاة خلال اليوم الماضي، ما يرفع حصيلة الوفيات إلى 9836 حتى الآن.
ودفع ارتفاع أعداد المصابين بفيروس كورونا، خلال الأسابيع الأخيرة، السلطات الألمانية إلى تشديد الإجراءات الوقائية، حيث فرضت في بعض المدن وضع الكمامة في جميع الأماكن العامة، وحتى في الطرقات والشوارع.
كما ألزمت السلطات في بعض المدن أصحاب المطاعم والمقاهي والحانات بالإغلاق عند الساعة العاشرة مساء، وتم تقليل عدد التجمعات المسموح بها ليصل إلى 20 شخصا فقط.
ووصل عدد الإصابات الجديدة يوم السبت الماضي إلى رقم قياسي للمرة الثالثة على التوالي بتسجيل 7830 حالة إصابة. ومع ذلك، لا يمكن مقارنة القيم الحالية إلا على نحو مقيد مع تلك التي تم تسجيلها في الربيع الماضي، لأنه يتم الآن إجراء المزيد من الاختبارات بشكل ملحوظ - وبالتالي يتم اكتشاف المزيد من الإصابات.
ووفقا للخبراء، فإن الإصابات المسجلة حديثا مؤشر على مدى انتشار الفيروس في المجتمع منذ حوالي أسبوع بسبب الوقت بين الإصابة والاختبار والنتيجة والإبلاغ. وهذا هو السبب في أن الأمر سيستغرق بعض الوقت قبل أن تنعكس الإجراءات السياسية في أرقام التسجيل.
ارتفع عدد الإصابات بفيروس كورونا في ألمانيا بواقع 6868 خلال الساعات الـ24 الماضية، ليصبج إجمالي عدد المصابين 373167 شخصا منذ بد تفشي الوباء.
وبحسب آخر بيانات وإحصاءات "معهد روبرت كوخ" للأمراض المعدية، اليوم الثلاثاء، تم تسجيل 47 حالة وفاة خلال اليوم الماضي، ما يرفع حصيلة الوفيات إلى 9836 حتى الآن.
ودفع ارتفاع أعداد المصابين بفيروس كورونا، خلال الأسابيع الأخيرة، السلطات الألمانية إلى تشديد الإجراءات الوقائية، حيث فرضت في بعض المدن وضع الكمامة في جميع الأماكن العامة، وحتى في الطرقات والشوارع.
كما ألزمت السلطات في بعض المدن أصحاب المطاعم والمقاهي والحانات بالإغلاق عند الساعة العاشرة مساء، وتم تقليل عدد التجمعات المسموح بها ليصل إلى 20 شخصا فقط.
ووصل عدد الإصابات الجديدة يوم السبت الماضي إلى رقم قياسي للمرة الثالثة على التوالي بتسجيل 7830 حالة إصابة. ومع ذلك، لا يمكن مقارنة القيم الحالية إلا على نحو مقيد مع تلك التي تم تسجيلها في الربيع الماضي، لأنه يتم الآن إجراء المزيد من الاختبارات بشكل ملحوظ - وبالتالي يتم اكتشاف المزيد من الإصابات.
ووفقا للخبراء، فإن الإصابات المسجلة حديثا مؤشر على مدى انتشار الفيروس في المجتمع منذ حوالي أسبوع بسبب الوقت بين الإصابة والاختبار والنتيجة والإبلاغ. وهذا هو السبب في أن الأمر سيستغرق بعض الوقت قبل أن تنعكس الإجراءات السياسية في أرقام التسجيل.
