ناظورسيتي: وكالات
قالت وكالة الأنباء الإيطالية أنسا أن مصادر مقربة من مصالح مكافحة الإرهاب التابعة لقوات الكربنييري نفت صحة المعلومات التي أوردتها صحيفة مغربية مؤخرا عن إحتمال تواجد الداعشية مريم الرحيلي ذات الأصول المغربية بالأراضي الفرنسية.
وأضافت ذات المصادر أن الأخبار المتحدثة عن احتمال مغادرة مريم الرحيلي للأراضي السورية والتحاقها بفرنسا تبقى مجرد أخبار لا يمكن التأكد من صحتها والبتالي يمكن اعتبارها غير صحيحة.
ويأتي رد المصالح الإستخباراتية الإيطالية على إثر قيام صحيفة الكورييري ديلا سيرا بنشر ما أوردته صحيفة الأحداث المغربية في عددها ليوم 19 دجنبر الجاري عن ما أسمته ب "معلومات وردت للشرطة الدولية الإنتربول" تؤكد أن الرحيلي عادت إلى أوروبا، لتنفيذ عملية انتحارية بإحدى دول القارة لا يستبعد أن تكون فرنسا.
وكانت مريم الرحيلي ، أو "الأخت ريم"، حسب المواقع الجهادية قد التحقت بالأراضي السورية في يوليوز 2015 بعدما دخلت في اتصالات مع بعض العناصر الإرهابية عبر الإنترنت، وتضاربت الاخبار بشأن مصيرها بعدما أعلنا والديها أنهما فقدا اتصالاتهما بها منذ نوفمبر 2016 حيث عبرت لهما عن رغبتها في العودة إلى إيطاليا، بينما تحدثت تقارير صحفية خلال الصيف الماضي عن احتمال مقتلها رجما بعدما تم ضبطها متلبسة بالخيانة الزوجية من قبل ميليشيات داعش، نقلا عن إحدى النساء اللواتي ألقي عليهن القبض بعد تحرير رقة، ووفق المواصفات التي ذكرتها الشاهدة رجحت الصحافة الإيطالية أن يكون الأمر يتعلق بمريم الرحيلي.
هذا وكانت محكمة فينيسا قد أدانت يوم 12 من الشهر الجاري مريم الرحيلي، 22 سنة، في حكم غيابي بالسجن أربع سنوات نافذة لإنضمامها إلى صفوف التنظيم الإرهابي داعش.
قالت وكالة الأنباء الإيطالية أنسا أن مصادر مقربة من مصالح مكافحة الإرهاب التابعة لقوات الكربنييري نفت صحة المعلومات التي أوردتها صحيفة مغربية مؤخرا عن إحتمال تواجد الداعشية مريم الرحيلي ذات الأصول المغربية بالأراضي الفرنسية.
وأضافت ذات المصادر أن الأخبار المتحدثة عن احتمال مغادرة مريم الرحيلي للأراضي السورية والتحاقها بفرنسا تبقى مجرد أخبار لا يمكن التأكد من صحتها والبتالي يمكن اعتبارها غير صحيحة.
ويأتي رد المصالح الإستخباراتية الإيطالية على إثر قيام صحيفة الكورييري ديلا سيرا بنشر ما أوردته صحيفة الأحداث المغربية في عددها ليوم 19 دجنبر الجاري عن ما أسمته ب "معلومات وردت للشرطة الدولية الإنتربول" تؤكد أن الرحيلي عادت إلى أوروبا، لتنفيذ عملية انتحارية بإحدى دول القارة لا يستبعد أن تكون فرنسا.
وكانت مريم الرحيلي ، أو "الأخت ريم"، حسب المواقع الجهادية قد التحقت بالأراضي السورية في يوليوز 2015 بعدما دخلت في اتصالات مع بعض العناصر الإرهابية عبر الإنترنت، وتضاربت الاخبار بشأن مصيرها بعدما أعلنا والديها أنهما فقدا اتصالاتهما بها منذ نوفمبر 2016 حيث عبرت لهما عن رغبتها في العودة إلى إيطاليا، بينما تحدثت تقارير صحفية خلال الصيف الماضي عن احتمال مقتلها رجما بعدما تم ضبطها متلبسة بالخيانة الزوجية من قبل ميليشيات داعش، نقلا عن إحدى النساء اللواتي ألقي عليهن القبض بعد تحرير رقة، ووفق المواصفات التي ذكرتها الشاهدة رجحت الصحافة الإيطالية أن يكون الأمر يتعلق بمريم الرحيلي.
هذا وكانت محكمة فينيسا قد أدانت يوم 12 من الشهر الجاري مريم الرحيلي، 22 سنة، في حكم غيابي بالسجن أربع سنوات نافذة لإنضمامها إلى صفوف التنظيم الإرهابي داعش.