ناظورسيتي: جابر - سلام المحمودي
مع اقتراب عيد الأضحى وقبيل ساعات منه، عرفت شوارع وأسواق الحسيمة على غرار باقي المدن المغربية حركية دؤوبة على غير العادة، استعدادا لاحتفال المواطنين بهذه المناسبة الدينية العظيمة.
وشهد الرواج التجاري بالحسيمة، خلال اليومين الأخيرين من هذا الشهر الكريم، انتعاشا ملحوظا، على عكس ما كان عليه الأمر خلال الاسبوع الذي قبلها.
مع اقتراب عيد الأضحى وقبيل ساعات منه، عرفت شوارع وأسواق الحسيمة على غرار باقي المدن المغربية حركية دؤوبة على غير العادة، استعدادا لاحتفال المواطنين بهذه المناسبة الدينية العظيمة.
وشهد الرواج التجاري بالحسيمة، خلال اليومين الأخيرين من هذا الشهر الكريم، انتعاشا ملحوظا، على عكس ما كان عليه الأمر خلال الاسبوع الذي قبلها.
هذا وحرصت العديد من العائلات بالحسيمة، كما هو الحال بالنسبة لجميع الأسر المغربية، على التحضير لعيد الأضحى واستقباله في أبهى الحلل.
وتقوم الأسر بالحسيمة، باقتناء جميع مستلزمات العيد، كما تقبل بشكل خاص على شراء الملابس والأحذية للأطفال لرسم الفرحة على محياهم في هذه المناسبة، رغم ضعف القدرة الشرائية.
واستعادت الأسواق بالحسيمة، نشاطها ولو بشكل نسبي، خلال هذه الأيام، حيث بدأت العديد من الأسر تقبل على المحلات التجارية.
وتعد ملابس الأطفال الصغار، وكذا الملابس التقليدية النسائية وحتى الخاصة بالرجال، من بين أكثر السلع التي يقبل الزبناء على اقتنائها خلال هذه المناسبة، علاوة على لوازم الأضحية والطبخ والشي.
وتقوم الأسر بالحسيمة، باقتناء جميع مستلزمات العيد، كما تقبل بشكل خاص على شراء الملابس والأحذية للأطفال لرسم الفرحة على محياهم في هذه المناسبة، رغم ضعف القدرة الشرائية.
واستعادت الأسواق بالحسيمة، نشاطها ولو بشكل نسبي، خلال هذه الأيام، حيث بدأت العديد من الأسر تقبل على المحلات التجارية.
وتعد ملابس الأطفال الصغار، وكذا الملابس التقليدية النسائية وحتى الخاصة بالرجال، من بين أكثر السلع التي يقبل الزبناء على اقتنائها خلال هذه المناسبة، علاوة على لوازم الأضحية والطبخ والشي.