متابعة
في إطار سلسلة من المتابعات والمحاكمات التي تقوم بها السلطات العراقية، في حق منتمين لـ”داعش”، أصدرت محكمة عراقية، اليوم الأحد، حكما بالإعدام في حق ألمانية من أصول مغربية، لإدانتها بتقديم الدعم اللوجيستيكي لتنظيم “الدولة الإسلامية”.
وجاء في بيان لمجلس القضاء العراقي الأعلى، اليوم الأحد (21 يناير)، أن “محكمة الجنايات المركزية في بغداد أصدرت حكما بالإعدام شنقا حتى الموت بحق متهمة ألمانية الجنسية من أصول مغربية تنتمي لتنظيم داعش”.
وقال المتحدث الرسمي لمجلس القضاء الأعلى القاضي عبد الستار بيرقدار، إن “محكمة الجنايات المركزية نظرت قضية متهمة بالإرهاب تحمل الجنسية الألمانية وأصدرت حكما بالإعدام شنقا حتى الموت بحقها وفقا لأحكام المادة الرابعة من قانون مكافحة الإرهاب”.
وأفاد بيرقدار في حديثه لوسائل الاعلام المحلية، أن “المتهمة اعترفت في طور التحقيق بأنها سافرت من ألمانيا إلى سوريا ومن ثم إلى العراق لإيمانها بتنظيم داعش الإرهابي، واصطحبت معها ابنتيها الاثنتين اللتين تزوجتا من أفراد التنظيم الإرهابي”. مضيفا أن “المتهمة قدمت الدعم اللوجستي ومساعدة التنظيم الإرهابي في ارتكاب أعمالهم الإجرامية، وتم إدانتها بالمشاركة في مهاجمة القوات الأمنية والعسكرية العراقية”.
وفي يوليوز الماضي، أعلن القضاء الألماني أن السلطات العراقية اعتقلت قاصرة ألمانية (16 عاما) منتمية إلى تنظيم داعش في الموصل. وأفادت مجلة “در شبيغل” الألمانية حينها، أن الفتاة كانت قيد الاحتجاز في بغداد مع 3 ألمانيات التحقن بالمتطرفين في السنوات الأخيرة، وذلك بحسب ما أكده دبلوماسيون ألمان زاروا النساء الأربع في سجن مطار بغداد، وتبين أن إحدى النساء من أصل مغربي، وأخرى من الشيشان لكنها تحمل جواز سفر ألمانياً.
يذكر أنه في دجنبر الماضي، أعدمت السلطات العراقية 38 محكوماً بالإعدام أدينوا بـ”الإرهاب”، لم يكن ضمنهم أي مغربي.
في إطار سلسلة من المتابعات والمحاكمات التي تقوم بها السلطات العراقية، في حق منتمين لـ”داعش”، أصدرت محكمة عراقية، اليوم الأحد، حكما بالإعدام في حق ألمانية من أصول مغربية، لإدانتها بتقديم الدعم اللوجيستيكي لتنظيم “الدولة الإسلامية”.
وجاء في بيان لمجلس القضاء العراقي الأعلى، اليوم الأحد (21 يناير)، أن “محكمة الجنايات المركزية في بغداد أصدرت حكما بالإعدام شنقا حتى الموت بحق متهمة ألمانية الجنسية من أصول مغربية تنتمي لتنظيم داعش”.
وقال المتحدث الرسمي لمجلس القضاء الأعلى القاضي عبد الستار بيرقدار، إن “محكمة الجنايات المركزية نظرت قضية متهمة بالإرهاب تحمل الجنسية الألمانية وأصدرت حكما بالإعدام شنقا حتى الموت بحقها وفقا لأحكام المادة الرابعة من قانون مكافحة الإرهاب”.
وأفاد بيرقدار في حديثه لوسائل الاعلام المحلية، أن “المتهمة اعترفت في طور التحقيق بأنها سافرت من ألمانيا إلى سوريا ومن ثم إلى العراق لإيمانها بتنظيم داعش الإرهابي، واصطحبت معها ابنتيها الاثنتين اللتين تزوجتا من أفراد التنظيم الإرهابي”. مضيفا أن “المتهمة قدمت الدعم اللوجستي ومساعدة التنظيم الإرهابي في ارتكاب أعمالهم الإجرامية، وتم إدانتها بالمشاركة في مهاجمة القوات الأمنية والعسكرية العراقية”.
وفي يوليوز الماضي، أعلن القضاء الألماني أن السلطات العراقية اعتقلت قاصرة ألمانية (16 عاما) منتمية إلى تنظيم داعش في الموصل. وأفادت مجلة “در شبيغل” الألمانية حينها، أن الفتاة كانت قيد الاحتجاز في بغداد مع 3 ألمانيات التحقن بالمتطرفين في السنوات الأخيرة، وذلك بحسب ما أكده دبلوماسيون ألمان زاروا النساء الأربع في سجن مطار بغداد، وتبين أن إحدى النساء من أصل مغربي، وأخرى من الشيشان لكنها تحمل جواز سفر ألمانياً.
يذكر أنه في دجنبر الماضي، أعدمت السلطات العراقية 38 محكوماً بالإعدام أدينوا بـ”الإرهاب”، لم يكن ضمنهم أي مغربي.