متابعة
تعرف الطرق والفنادق والمنازل المعدة للكراء بالمدن الشمالية منذ عدة أسابيع وبالتحديد بعد عيد الأضحى حالة اكتظاظ غير مسبوقة بسبب قدوم الآلاف من السياح المغاربة لقضاء العطلة الصيفية.
وكشف مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي أن الطرق المؤدية للمدن الشمالية للمملكة تعرف تكدسا مروريا حيث تصل المنطقة كل يوم أعداد هائلة من السيارات التي يريد أصحابها قضاء العطلة الصيفية بالمدن الشمالية رفقة عائلاتهم.
وتفخر المدن الشمالية للمملكة ببعض الشواطئ ذات المناظر الرائعة وهو ما يدفع العديد من المغاربة لاختيارها كوجهة لقضاء أيام من العطلة الصيفية، إلا أن هذا يسبب ضغطا كبيرا على الفنادق والمنازل المعدة للكراء ومرافق الاستقبال.
وتعرف مدن طنجة وتطوان والمضيق والفنيدق ومرتيل والمناطق القريبة منها في هذه الأيام ازدحاما كبيرا في طرقاتها وهو ما يؤدي إلى اختناقات مرورية، كما أن بعض الفنادق والإقامات السياحية أعلنت أنها محجوزة بالكامل.
وأكد مصطافون أن ازدحام الفنادق والشقق والمنازل بالمدن الشمالية وغلاء أثمانها في بعض الأحيان أدى إلى لجوء البعض منهم إلى المبيت في سياراتهم بعد فقدان الأمل في إيجاد سكن يمكثون فيه خلال أيام الإجازة.
وقال بعض زوار المنطقة في تعليقات على مواقع التواصل الاجتماعي إنهم حاولوا البحث عن سكن رغم ارتفاع الأسعار لكن دون جدوى، حيث بدأت الفنادق والشقق المعدة للكراء بالازدحام مباشرة بعد نهاية عطلة عيد الأضحى.
تعرف الطرق والفنادق والمنازل المعدة للكراء بالمدن الشمالية منذ عدة أسابيع وبالتحديد بعد عيد الأضحى حالة اكتظاظ غير مسبوقة بسبب قدوم الآلاف من السياح المغاربة لقضاء العطلة الصيفية.
وكشف مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي أن الطرق المؤدية للمدن الشمالية للمملكة تعرف تكدسا مروريا حيث تصل المنطقة كل يوم أعداد هائلة من السيارات التي يريد أصحابها قضاء العطلة الصيفية بالمدن الشمالية رفقة عائلاتهم.
وتفخر المدن الشمالية للمملكة ببعض الشواطئ ذات المناظر الرائعة وهو ما يدفع العديد من المغاربة لاختيارها كوجهة لقضاء أيام من العطلة الصيفية، إلا أن هذا يسبب ضغطا كبيرا على الفنادق والمنازل المعدة للكراء ومرافق الاستقبال.
وتعرف مدن طنجة وتطوان والمضيق والفنيدق ومرتيل والمناطق القريبة منها في هذه الأيام ازدحاما كبيرا في طرقاتها وهو ما يؤدي إلى اختناقات مرورية، كما أن بعض الفنادق والإقامات السياحية أعلنت أنها محجوزة بالكامل.
وأكد مصطافون أن ازدحام الفنادق والشقق والمنازل بالمدن الشمالية وغلاء أثمانها في بعض الأحيان أدى إلى لجوء البعض منهم إلى المبيت في سياراتهم بعد فقدان الأمل في إيجاد سكن يمكثون فيه خلال أيام الإجازة.
وقال بعض زوار المنطقة في تعليقات على مواقع التواصل الاجتماعي إنهم حاولوا البحث عن سكن رغم ارتفاع الأسعار لكن دون جدوى، حيث بدأت الفنادق والشقق المعدة للكراء بالازدحام مباشرة بعد نهاية عطلة عيد الأضحى.