ناظور سيتي: متابعة
بمناسبة إجراء الانتخابات التشريعية الجزئية بمدينة الحسيمة بوم غد الخميس، 21 يوليوز الجاري، سيتوافد على مراكز الاقتراع 230 ألف و12 ناخبا وناخبة من المسجلين في اللوائح الانتخابية برسم الانتخابات الجزئية، من أجل التصويت على مرشحيهم، وذلك وفقا لما أوردته المراجعة السنوية الأخيرة لسنة 2022.
وعملت السلطات المحلية بإقليم الحسيمة، على توفير نحو 608 مكتب تصويت، تم توزيعها على جماعات ترابية مختلفة في إقليم الحسيمة، ناهيك عن تعبئة 54 مكتبا مركزيا.
وستبدأ مكاتب التصويت بفتح أبوابها في وجه المواطنين الراغبين في التصويت في الساعة الثامنة صباحا، وستغلق على الساعة السابعة من مساء نفس اليوم.
بمناسبة إجراء الانتخابات التشريعية الجزئية بمدينة الحسيمة بوم غد الخميس، 21 يوليوز الجاري، سيتوافد على مراكز الاقتراع 230 ألف و12 ناخبا وناخبة من المسجلين في اللوائح الانتخابية برسم الانتخابات الجزئية، من أجل التصويت على مرشحيهم، وذلك وفقا لما أوردته المراجعة السنوية الأخيرة لسنة 2022.
وعملت السلطات المحلية بإقليم الحسيمة، على توفير نحو 608 مكتب تصويت، تم توزيعها على جماعات ترابية مختلفة في إقليم الحسيمة، ناهيك عن تعبئة 54 مكتبا مركزيا.
وستبدأ مكاتب التصويت بفتح أبوابها في وجه المواطنين الراغبين في التصويت في الساعة الثامنة صباحا، وستغلق على الساعة السابعة من مساء نفس اليوم.
وستعيش مدينة الحسيمة يوم غد الخميس، على وقع منافسة شديدة بين المرشحين الذين قرروا دخول غمار المنافسة في هذا الاستحقاق الانتخابي.
وقام كل من حزب العدالة والتنمية والتجمع الوطني للأحرار والاستقلال والاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية والأصالة والمعاصرة والحركة الشعبية وكذا الاتحاد الدستوري، بترشيح شخصيات سياسية بارزة لدخول غمار التنافس في هذه الاستحقاقات الجزئية بدائرة الحسيمة.
وكانت الحملة الانتخابية، عرفت انطلاقتها في الثامن من يوليوز الجاري، حيث شهدت مجموعة من القرى والمداشر التابعة لإقليم الحسيمة خلال الأيام الأخيرة زيارات وجولات مكثفة من قبل المرشحين، وذلك من أجل حشد الأصوات وإقناع ساكنة الإقليم ببرامجهم الانتخابية.
للإشارة، فإنه تم إلغاء أربعة مقاعد في 18 ماي المنصرم من طرف المحكمة الدستورية، حيث أسقطت كل من نورالدين مضيان عن حزب الأصالة والمعاصرة، ومحمد الأعرج عن الحركة الشعبية و بوطاهر البوطاهري، عن حزب التجمع الوطني للأحرار، ثم محمد الحموتي عن الأصالة والمعاصرة، وذلك بعد فوزهم في استحقاقات 8 شتنبر المنصرم، إثر الطعن الذي كان قد تقدم به عبد الحق أمغار، مرشح الاتحاد الاشتراكي.
وقام كل من حزب العدالة والتنمية والتجمع الوطني للأحرار والاستقلال والاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية والأصالة والمعاصرة والحركة الشعبية وكذا الاتحاد الدستوري، بترشيح شخصيات سياسية بارزة لدخول غمار التنافس في هذه الاستحقاقات الجزئية بدائرة الحسيمة.
وكانت الحملة الانتخابية، عرفت انطلاقتها في الثامن من يوليوز الجاري، حيث شهدت مجموعة من القرى والمداشر التابعة لإقليم الحسيمة خلال الأيام الأخيرة زيارات وجولات مكثفة من قبل المرشحين، وذلك من أجل حشد الأصوات وإقناع ساكنة الإقليم ببرامجهم الانتخابية.
للإشارة، فإنه تم إلغاء أربعة مقاعد في 18 ماي المنصرم من طرف المحكمة الدستورية، حيث أسقطت كل من نورالدين مضيان عن حزب الأصالة والمعاصرة، ومحمد الأعرج عن الحركة الشعبية و بوطاهر البوطاهري، عن حزب التجمع الوطني للأحرار، ثم محمد الحموتي عن الأصالة والمعاصرة، وذلك بعد فوزهم في استحقاقات 8 شتنبر المنصرم، إثر الطعن الذي كان قد تقدم به عبد الحق أمغار، مرشح الاتحاد الاشتراكي.