ناظورسيتي: نسيم الشريف
قال الباحث في الشؤون السياسية، الأستاذ الجامعي عمر الشرقاوي، إن “اقل ما يمكن ان يقال عن اصحاب دعوة ابناء الريف لمقاطعة الموسم الدراسي انهم جاهلون‘‘.
وأضاف الشرقاوي ’’الناس خرجوا من أجل الاحتجاج على انعدام الكليات لتدريس ابنائهم ايمانا منهم ان التعليم يبقى منفذا للخروج من غياهب الفقر والتهميش، و يأتي متسلق نضال لردم كل شيء لتصفية حساباته مع النظام‘‘.
من جهتها إستنكرت الناشطة اليسارية “إيمان الرازي” دعوة المقاطعة بالقول “ناس ضحات واختفات وتختخات فلحباسات وتعتاقلات ودابت فلاسيد وتعدمات ومعمرهم دعاو الشعب لمقاطعة التعليم بل ضحوا لأجل هذا المطلب ضمن رزمة مطالب عادلة ومشروعة ويجيك متناضل آخر الزمان عاد قطر بيه سقف باقي فيه ريحة الخيانة والوشاية برفاقه ويقول ريافة قاطعوا المدرسة… اخيت عليك اليام ومعامن حصلنا ومعامن تلينا”، وفق تعبيرها.
وكان أحد المحسوبين على التيار الداعم لـ "حراك الريف" بالخارج، دعا ساكنة الريف إلى عدم تسجيل أبنائها في المؤسسات التعليمية هذا الموسم الدراسي احتجاجا على الدولة بسبب اقدام سلطاتها على اعتقال عشرات النشطاء بعد خروجهم إلى الشارع دفاعاً عن مطالبهم المشروعة.
وقوبلت هذه الدعوة التي أطلقها شخص يسمى "بلال" مقيم بديار المهجر، بانتقادات واسعة من طرف شريحة واسعة من أبناء الريف، معتبرين أن هذا السلوك لا يرقى بتاتاً لمستوى النضال ولا علاقة له بالمطالب التي نادت بها احتجاجات "الحراك" والتي من ضمنها توفير جامعة بالحسيمة و تسهيل ولوج الشباب والاطفال للمؤسسات التعليمية.
قال الباحث في الشؤون السياسية، الأستاذ الجامعي عمر الشرقاوي، إن “اقل ما يمكن ان يقال عن اصحاب دعوة ابناء الريف لمقاطعة الموسم الدراسي انهم جاهلون‘‘.
وأضاف الشرقاوي ’’الناس خرجوا من أجل الاحتجاج على انعدام الكليات لتدريس ابنائهم ايمانا منهم ان التعليم يبقى منفذا للخروج من غياهب الفقر والتهميش، و يأتي متسلق نضال لردم كل شيء لتصفية حساباته مع النظام‘‘.
من جهتها إستنكرت الناشطة اليسارية “إيمان الرازي” دعوة المقاطعة بالقول “ناس ضحات واختفات وتختخات فلحباسات وتعتاقلات ودابت فلاسيد وتعدمات ومعمرهم دعاو الشعب لمقاطعة التعليم بل ضحوا لأجل هذا المطلب ضمن رزمة مطالب عادلة ومشروعة ويجيك متناضل آخر الزمان عاد قطر بيه سقف باقي فيه ريحة الخيانة والوشاية برفاقه ويقول ريافة قاطعوا المدرسة… اخيت عليك اليام ومعامن حصلنا ومعامن تلينا”، وفق تعبيرها.
وكان أحد المحسوبين على التيار الداعم لـ "حراك الريف" بالخارج، دعا ساكنة الريف إلى عدم تسجيل أبنائها في المؤسسات التعليمية هذا الموسم الدراسي احتجاجا على الدولة بسبب اقدام سلطاتها على اعتقال عشرات النشطاء بعد خروجهم إلى الشارع دفاعاً عن مطالبهم المشروعة.
وقوبلت هذه الدعوة التي أطلقها شخص يسمى "بلال" مقيم بديار المهجر، بانتقادات واسعة من طرف شريحة واسعة من أبناء الريف، معتبرين أن هذا السلوك لا يرقى بتاتاً لمستوى النضال ولا علاقة له بالمطالب التي نادت بها احتجاجات "الحراك" والتي من ضمنها توفير جامعة بالحسيمة و تسهيل ولوج الشباب والاطفال للمؤسسات التعليمية.