يوسف العلوي / محمد العلوي
في بادرة حسنة من باشا المدينة الجديد السيد هرو بوعرفة اقدم هذا الاخير على استدعاء جمعيات المجتمع المدني وزالتي تنشط في مجالات وميادين عديدة منها التربوية والثقافية والتنموية والرياضية من أجل التعارف وطرح همومهم ومشاكلهم التي يواجهونها في ظل غياب نقص حاد للوسائل اللوجيستيكية والموارد المالية التي تسهل في تنظيم مجموعة من الانشطة كل في اختصاصه
وقد استقبل باشا المدينة عشية يومه الثلاثاء المنصرم مجموعة من رؤساء جمعيات تنشط في المجال التربوي والثقافي والتنموي لطرح المشاكل والاقتراحات بخصوص هذا المجال التي يعتبر حيويا خصوصا في مدينة زايو التي تعتبر اول مدينة على مستوى الاقليم بشهادة مندوبية وزارة الشباب والرياضة تنظم بها انشطة ترفيهية كثيرة
وقد تم تداول مجموعة من المشاكل اولها مشكل الصحة التي بات يعرف انحدار مهولا تعاقب على اثره ساكنة زايو وكذا الخصاص الكبير التي تعرفه الرياضة المحلية وغياب برنامج خاص بالقاعة المغطاة اضافة الى غياب الدعم والانشطة .أما بخصوص الباعة المتجولون اتفق الجميع بضرورة ايجاد حلول هادفة لحل هذا المشكل القائم بالمدينة منذ ما يزيد الاربع سنوات الى جانب ذكر مشكل محيط المحوتة التي يخلف تراكم الازبال والاوساخ روائح كريهة تضررت بفعلها مجموعة من السكان القاطنين بمحاذاة السوق .الى جانب تداول مشكل عدم دعم المجلس البلدي للانشطة وكذلك مشكل النقل الجامعي و مشكل دار الطالبات بخصوص الطاقة الاستعابية وضرورة توسيعها من اجل استقطاب الفتيات القرويات من نواحي مدينة زايو
وفي يوم الاربعاء استقبل باشا المدينة الجمعيات الرياضية بالمدينة وتطرق جميع الحاضرين الى المشكل المادي وانعدام التجهيزات بالقاعة المغطاة وعدم وجود برنامج منظم لاستفادة جميع الجمعيات لتنظيم مباريات حسب البرنامج اضافة الى طرح مشكل ملاعب القرب وان المدينة تفتقر للملاعب بجميع الاحياء ومرافق رياضية يستفيد منها سكان المدينة حيث يوجد متنفس وحيد وهو الملعب البلدي وهو بدوره مشكل طرحه رئيس احدى الجمعيات لعدم توفره على مسؤول
كل هذه المشاكل تفاعل معها باشا المدينة بشكل ايجابي ووعد جميع الحاضرين من رؤساء الجمعيات على ضرورة ايجاد حلول ناجعة للحد من هذا التدهور الخطير الذي تعرفه المدينة على جميع الاصعدة الى جانب تأكيده على وساطته بين مسؤولي المجلس البلدي وجمعيات المجتمع المدني لاعادة الصلة بين الطرفين واشراكهم في الاستفادة من أي نشاط تربوي ينظم داخل المدينة .
في بادرة حسنة من باشا المدينة الجديد السيد هرو بوعرفة اقدم هذا الاخير على استدعاء جمعيات المجتمع المدني وزالتي تنشط في مجالات وميادين عديدة منها التربوية والثقافية والتنموية والرياضية من أجل التعارف وطرح همومهم ومشاكلهم التي يواجهونها في ظل غياب نقص حاد للوسائل اللوجيستيكية والموارد المالية التي تسهل في تنظيم مجموعة من الانشطة كل في اختصاصه
وقد استقبل باشا المدينة عشية يومه الثلاثاء المنصرم مجموعة من رؤساء جمعيات تنشط في المجال التربوي والثقافي والتنموي لطرح المشاكل والاقتراحات بخصوص هذا المجال التي يعتبر حيويا خصوصا في مدينة زايو التي تعتبر اول مدينة على مستوى الاقليم بشهادة مندوبية وزارة الشباب والرياضة تنظم بها انشطة ترفيهية كثيرة
وقد تم تداول مجموعة من المشاكل اولها مشكل الصحة التي بات يعرف انحدار مهولا تعاقب على اثره ساكنة زايو وكذا الخصاص الكبير التي تعرفه الرياضة المحلية وغياب برنامج خاص بالقاعة المغطاة اضافة الى غياب الدعم والانشطة .أما بخصوص الباعة المتجولون اتفق الجميع بضرورة ايجاد حلول هادفة لحل هذا المشكل القائم بالمدينة منذ ما يزيد الاربع سنوات الى جانب ذكر مشكل محيط المحوتة التي يخلف تراكم الازبال والاوساخ روائح كريهة تضررت بفعلها مجموعة من السكان القاطنين بمحاذاة السوق .الى جانب تداول مشكل عدم دعم المجلس البلدي للانشطة وكذلك مشكل النقل الجامعي و مشكل دار الطالبات بخصوص الطاقة الاستعابية وضرورة توسيعها من اجل استقطاب الفتيات القرويات من نواحي مدينة زايو
وفي يوم الاربعاء استقبل باشا المدينة الجمعيات الرياضية بالمدينة وتطرق جميع الحاضرين الى المشكل المادي وانعدام التجهيزات بالقاعة المغطاة وعدم وجود برنامج منظم لاستفادة جميع الجمعيات لتنظيم مباريات حسب البرنامج اضافة الى طرح مشكل ملاعب القرب وان المدينة تفتقر للملاعب بجميع الاحياء ومرافق رياضية يستفيد منها سكان المدينة حيث يوجد متنفس وحيد وهو الملعب البلدي وهو بدوره مشكل طرحه رئيس احدى الجمعيات لعدم توفره على مسؤول
كل هذه المشاكل تفاعل معها باشا المدينة بشكل ايجابي ووعد جميع الحاضرين من رؤساء الجمعيات على ضرورة ايجاد حلول ناجعة للحد من هذا التدهور الخطير الذي تعرفه المدينة على جميع الاصعدة الى جانب تأكيده على وساطته بين مسؤولي المجلس البلدي وجمعيات المجتمع المدني لاعادة الصلة بين الطرفين واشراكهم في الاستفادة من أي نشاط تربوي ينظم داخل المدينة .