البحر يلفظ سمكة "نيكرو" نافقة بشاطئ من شواطئ الحسيمة
ناظورسيتي: متابعة
مرة أخرى من عديد المرات خلال شهرين، لفظت أمواج البحر بشاطىء "صباديا" بمدينة الحسيمة، اليوم السبت ثمن عشر مارس الجاري، سمكة دلفين ذات حجم متوسط، نفقت في ظروف غامضة.
وحضرت عناصر السلطات الأمنية والمحلية إلى عين المكان فور علمها، إذ تم ربط الاتصال بالجهات المختصة قصد معاينة السمكة النافقة، واتخاذ الاجراءات المعمول بها.
ووفق الصور التي جرى تداولها على مواقع المتواصل الاجتماعي، فإن السمكة من نوع الدلفين الأسود المنتشر بكثرة على سواحل اقليم الحسيمة خلال السنوات الاخيرة، والتي كبدت الصيادين خسائر كبيرة نتيجة اختراقها المتكرر لشباك صيد السردين.
مرة أخرى من عديد المرات خلال شهرين، لفظت أمواج البحر بشاطىء "صباديا" بمدينة الحسيمة، اليوم السبت ثمن عشر مارس الجاري، سمكة دلفين ذات حجم متوسط، نفقت في ظروف غامضة.
وحضرت عناصر السلطات الأمنية والمحلية إلى عين المكان فور علمها، إذ تم ربط الاتصال بالجهات المختصة قصد معاينة السمكة النافقة، واتخاذ الاجراءات المعمول بها.
ووفق الصور التي جرى تداولها على مواقع المتواصل الاجتماعي، فإن السمكة من نوع الدلفين الأسود المنتشر بكثرة على سواحل اقليم الحسيمة خلال السنوات الاخيرة، والتي كبدت الصيادين خسائر كبيرة نتيجة اختراقها المتكرر لشباك صيد السردين.
هذا وتجدر الإشارة إلى أنّه ليست المرّة الأولى التي يلفظ فيها البحر في مدن الريف أسماك بذات الحجم والنوع، إذ سبق في مرّات عديدة أن عثر على مثل هذه الأسماك في شواطئ مختلفة.
وفي السادس عشر من فبراير الماضي، لفظت بحيرة مارتشيكا، دلفينا نافقا، قضى في ظروف غامضة، وذلك أيام قليلة بعد ظهور مجموعة من الحيتان الكبيرة الحجم في نفس الموقع.
ويبلغ طول السمكة الجانحة، ثلاثة أمتار و15 سنتمترا، وتزن حوالي 300 كلغ.
وقد عاين هذا الحادث، كل من القائد رئيس الملحقة الإدارية الأولى، ورئيس الدائرة الأمنية الثانية، وقائد مركز الدرك الملكي المكلف بالبيئة، والطبيبة البيطرية بالمكتب البلدي للصحة، ورئيس مصلحة العتاد والآليات بالجماع، وممثل القوات المساعدة، والمعهد الوطني للبحث في الصيد البحري، ومكتب السلامة الصحية.
هذا، وقامت مصالح جماعة الناظور تحت إشراف باشا المدينة، بنقل السمكة إلى مطرح النفايات الكائن بزايو قصد طمرها.
وفي السادس عشر من فبراير الماضي، لفظت بحيرة مارتشيكا، دلفينا نافقا، قضى في ظروف غامضة، وذلك أيام قليلة بعد ظهور مجموعة من الحيتان الكبيرة الحجم في نفس الموقع.
ويبلغ طول السمكة الجانحة، ثلاثة أمتار و15 سنتمترا، وتزن حوالي 300 كلغ.
وقد عاين هذا الحادث، كل من القائد رئيس الملحقة الإدارية الأولى، ورئيس الدائرة الأمنية الثانية، وقائد مركز الدرك الملكي المكلف بالبيئة، والطبيبة البيطرية بالمكتب البلدي للصحة، ورئيس مصلحة العتاد والآليات بالجماع، وممثل القوات المساعدة، والمعهد الوطني للبحث في الصيد البحري، ومكتب السلامة الصحية.
هذا، وقامت مصالح جماعة الناظور تحت إشراف باشا المدينة، بنقل السمكة إلى مطرح النفايات الكائن بزايو قصد طمرها.
