ناظورسيتي / خالد الزيتوني من الحسيمة
علم من مصدر مطلع أن أمواج البحر ألقت صباح أمس الأحد 23 غشت الجاري، بدلفين نافق على شاطئ "تلا يوسف"، التابع للجماعة القروية إمزورن بإقليم الحسيمة
.
المصدر ذاته أكد أن الدلفين النافق الذي رمت به أمواج البحر على شاطئ "تلا يوسف" مضت أياما على وفاته، كون جثته شبه متحللة، ما يؤشر على انصرام عدة أيام على نفوقه في عرض البحر قبل أن تلقي به التيارات المائية القوية على شاطئ البحر.
ويبلغ طول الدلفين مترا و 40 سنتمترا، وعرضه 30 سنتيمترا، وحسب مصدر طبي فإن نفوق الدلفين كانت طبيعية، وأن جثته لا تحمل أية آثار لشباك الصيادين، أو ما يرجح فرضية أن يكون هلاكه قد كان بسبب أنشطة البحر.
ولم يتسن معرفة فصيلة الدلفين ونوعه وجنسه، وقال مصدر إن الدلفين كان متحللا وفقد جلده بعد تعفنه في البحر، وأضاف أن الدلفين النافق قد تم نقله من الشاطئ، في انتظار التخلص منه بالطرق المعهودة.
علم من مصدر مطلع أن أمواج البحر ألقت صباح أمس الأحد 23 غشت الجاري، بدلفين نافق على شاطئ "تلا يوسف"، التابع للجماعة القروية إمزورن بإقليم الحسيمة
.
المصدر ذاته أكد أن الدلفين النافق الذي رمت به أمواج البحر على شاطئ "تلا يوسف" مضت أياما على وفاته، كون جثته شبه متحللة، ما يؤشر على انصرام عدة أيام على نفوقه في عرض البحر قبل أن تلقي به التيارات المائية القوية على شاطئ البحر.
ويبلغ طول الدلفين مترا و 40 سنتمترا، وعرضه 30 سنتيمترا، وحسب مصدر طبي فإن نفوق الدلفين كانت طبيعية، وأن جثته لا تحمل أية آثار لشباك الصيادين، أو ما يرجح فرضية أن يكون هلاكه قد كان بسبب أنشطة البحر.
ولم يتسن معرفة فصيلة الدلفين ونوعه وجنسه، وقال مصدر إن الدلفين كان متحللا وفقد جلده بعد تعفنه في البحر، وأضاف أن الدلفين النافق قد تم نقله من الشاطئ، في انتظار التخلص منه بالطرق المعهودة.