البحرية الإسبانية تنقذ 23 مرشحا للهجرة من أبناء الحسيمة
ناظور سيتي: متابعة
أفادت مصادر متطابقة، أن عناصر البحرية الإسبانية، تمكنت أمس الخميس 27 أبريل الجاري، من إنقاذ 23 شخصا مرشحا للهجرة السرية.
وأوردت المصادر ذاتها، أن الأشخاص الذين تم إنقاذهم بواسطة خدمة الإنقاذ البحري في الحرس المدني الإسباني، ينحدرون من أصل مغربي.
وذكرت المصادر، أن المرشحين للهجرة غير المشروعة الذين قدمت لهم المساعدة، كانوا على متن قارب صغير في البحر المتوسط على بعد ثمانية أميال جنوب غرب مدينة موتريل في غرناطة.
أفادت مصادر متطابقة، أن عناصر البحرية الإسبانية، تمكنت أمس الخميس 27 أبريل الجاري، من إنقاذ 23 شخصا مرشحا للهجرة السرية.
وأوردت المصادر ذاتها، أن الأشخاص الذين تم إنقاذهم بواسطة خدمة الإنقاذ البحري في الحرس المدني الإسباني، ينحدرون من أصل مغربي.
وذكرت المصادر، أن المرشحين للهجرة غير المشروعة الذين قدمت لهم المساعدة، كانوا على متن قارب صغير في البحر المتوسط على بعد ثمانية أميال جنوب غرب مدينة موتريل في غرناطة.
وحسب نفس المصادر، فإن المهاجرين السريين المذكورين، كانوا قد انطلقوا من سواحل مدينة الحسيمة.
وأشارت، إلى أن القارب كان يضم 23 شخصا، مبرزة أن 21 من هؤلاء الأشخاص بالغين، فيما أن اثنان منهم قاصرين.
وأكدت المصادر، أن جميع المرشحين للهجرة، الذين كانوا على متن القارب، كانوا في حالة صحية جيدة في الوقت الذي قدمت لهم المساعدة.
وتابعت، أن السلطات الإسبانية، تلقت إشعارا بوجود قارب صغير في المياه قرب مدينة سالوبرينا، ليتم بعد ذلك رصده من طرف وحدة جوية تابعة للوكالة الأوروبية لحرس الحدود والسواحل.
هذا، وقد جرى نقل الأشخاص المعنيين إلى ميناء موتريل، ذلك أنه تم تسليمهم إلى الشرطة الوطنية وخدمات الرعاية الاجتماعية وفقًا للإجراءات المعمول بها في هذه الحالات.
وأشارت، إلى أن القارب كان يضم 23 شخصا، مبرزة أن 21 من هؤلاء الأشخاص بالغين، فيما أن اثنان منهم قاصرين.
وأكدت المصادر، أن جميع المرشحين للهجرة، الذين كانوا على متن القارب، كانوا في حالة صحية جيدة في الوقت الذي قدمت لهم المساعدة.
وتابعت، أن السلطات الإسبانية، تلقت إشعارا بوجود قارب صغير في المياه قرب مدينة سالوبرينا، ليتم بعد ذلك رصده من طرف وحدة جوية تابعة للوكالة الأوروبية لحرس الحدود والسواحل.
هذا، وقد جرى نقل الأشخاص المعنيين إلى ميناء موتريل، ذلك أنه تم تسليمهم إلى الشرطة الوطنية وخدمات الرعاية الاجتماعية وفقًا للإجراءات المعمول بها في هذه الحالات.
