ناظورسيتي – إلياس حجلة
ثارت ثائرة البرلماني المثير للجدل، محمد أبركان، زوال يوم أمس السبت، حين احتج على غلق جميع المنافذ المؤدية الى منزله بشارع المسيرة بالناظور، من طرف الفَرّاشَة والباعة المتجولين..
وقد هَمّ البرلماني الى ركن سيارته قرب باب منزله لكنه لم يجد مساحة لذلك، بعد أن احتل الباعة المتجولون رصيف منزله بالكامل، قبل أن يبادر الى فتح حوار وِدّي مع ذات الباعة طالبهم فيها بفسح الطريق لركن سيارته وهو المطلب الذي لم يلقى آذانا صاغية من ذات الفراشة، قبل أن ينتفض في وجههم.
انتفاضة أبرشان دفعته الى ربط الاتصال بمصالح الأمن التي حلت الى عين المكان، والتي أبدت عجزا تاما في حل الإشكالية، قبل أن يدفع ذلك ذات البرلماني الى غلق الطريق العام بواسطة سيارته احتجاجا على ما تعرض له من "إهانة" أمام باب منزله.
ثورة أبرشان ضد الفراشة، تأتي بعد أن شرعت مصالح الشرطة الإدارية في شَنّ حملات واسعة ضد ذات الباعة المتجولين، الذين استولوا لشكل كبير على الملك العمومي خصوصا بشارعي الجيش الملكي ويوسف بن تاشفين، وهو الأمر الذي بات ظاهرة غير صحية تمس في الصميم منظر وجمالية المدينة.
ثارت ثائرة البرلماني المثير للجدل، محمد أبركان، زوال يوم أمس السبت، حين احتج على غلق جميع المنافذ المؤدية الى منزله بشارع المسيرة بالناظور، من طرف الفَرّاشَة والباعة المتجولين..
وقد هَمّ البرلماني الى ركن سيارته قرب باب منزله لكنه لم يجد مساحة لذلك، بعد أن احتل الباعة المتجولون رصيف منزله بالكامل، قبل أن يبادر الى فتح حوار وِدّي مع ذات الباعة طالبهم فيها بفسح الطريق لركن سيارته وهو المطلب الذي لم يلقى آذانا صاغية من ذات الفراشة، قبل أن ينتفض في وجههم.
انتفاضة أبرشان دفعته الى ربط الاتصال بمصالح الأمن التي حلت الى عين المكان، والتي أبدت عجزا تاما في حل الإشكالية، قبل أن يدفع ذلك ذات البرلماني الى غلق الطريق العام بواسطة سيارته احتجاجا على ما تعرض له من "إهانة" أمام باب منزله.
ثورة أبرشان ضد الفراشة، تأتي بعد أن شرعت مصالح الشرطة الإدارية في شَنّ حملات واسعة ضد ذات الباعة المتجولين، الذين استولوا لشكل كبير على الملك العمومي خصوصا بشارعي الجيش الملكي ويوسف بن تاشفين، وهو الأمر الذي بات ظاهرة غير صحية تمس في الصميم منظر وجمالية المدينة.