ناظورسيتي - حسن الرامي
في التفاتة فريدة، خصّ المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية، وزير الصحة الريفي الحسين الوردي، بتنويه خاص، عرفانا له على ما يسديه انطلاقا من منصبه كوزير على رأس وزارة الصحة.
ووفق قيادي بالحزب المذكور، فإن "جل مداخلات أعضاء المكتب، أمس الاثنين، أشادت بالجهود، التي يبذلها الحسين الوردي في وزارة الصحة، على الرغم من الإكراهات، والتحديات".
كما صدر في هذا السياق بلاغ عن الحزب ذاته يؤكد أن الوردي "نحج في وضع الكثير من “التدابير، والإجراءات الإدارية، والمادية، والعلمية، والتنظيمية لإنصاف الممرضات، والممرضين".
ومن هذه الإجراءات التي سهر عليها الوزير المعني "إخراج النظام الأساسي الخاص بهيأة الممرضين إلى حيز الوجود، واعتبر أن هذا النظام سيفتح إمكانيات الترقية في السلم، والدرجة لهذه الفئة من أطر وزارة الصحة، تحفزهم على القيام بواجبهم".
ومنها أيضا استجابة الوردي لمطالب تتعلق بمسار التكوين، من خلال فتح سلكي الماستر، والدكتوراه، سواء في المعاهد العليا للمهن التمريضية، وتقنيات الصحة، أو في الكليات الوطنية.
في التفاتة فريدة، خصّ المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية، وزير الصحة الريفي الحسين الوردي، بتنويه خاص، عرفانا له على ما يسديه انطلاقا من منصبه كوزير على رأس وزارة الصحة.
ووفق قيادي بالحزب المذكور، فإن "جل مداخلات أعضاء المكتب، أمس الاثنين، أشادت بالجهود، التي يبذلها الحسين الوردي في وزارة الصحة، على الرغم من الإكراهات، والتحديات".
كما صدر في هذا السياق بلاغ عن الحزب ذاته يؤكد أن الوردي "نحج في وضع الكثير من “التدابير، والإجراءات الإدارية، والمادية، والعلمية، والتنظيمية لإنصاف الممرضات، والممرضين".
ومن هذه الإجراءات التي سهر عليها الوزير المعني "إخراج النظام الأساسي الخاص بهيأة الممرضين إلى حيز الوجود، واعتبر أن هذا النظام سيفتح إمكانيات الترقية في السلم، والدرجة لهذه الفئة من أطر وزارة الصحة، تحفزهم على القيام بواجبهم".
ومنها أيضا استجابة الوردي لمطالب تتعلق بمسار التكوين، من خلال فتح سلكي الماستر، والدكتوراه، سواء في المعاهد العليا للمهن التمريضية، وتقنيات الصحة، أو في الكليات الوطنية.