البطء يخيم على أشغال تهيئة وتعشيب ملعب المسيرة الخضراء بالدريوش
ناظورسيتي : الدريوش | إ. الجراري
تسير أشغال تهيئة ملعب المسيرة الخضراء بالدريوش وتكسية أرضيته بخطى السلحفاة، بعد أن خيمت أجواء البطء والتعثر على سير الأشغال منذ انطلاقتها، في إشارة غير مفهومة تلقي بضلالها على أشغال هذا الفضاء الرياضي الهام والذي تنتظره الفعاليات الرياضية وعموم الساكنة بحرقة، خصوصا وأن الإقليم لم يشهد بعد أي إقلاع تنمويا في القطاع الرياضي.
وينعكس هذا التعثر الملحوظ في الأشغال المحددة في غلاف زمني لا يتجاوز 8 أشهر سلبا على مكونات الفرق المحلية الذين يواجهون صعوبات التنقل لمواجهة الخصم خارج المدينة التي يمثلونها نفس الشيء بالنسبة للتدريبات والاستعدادات لخوض المباريات، حيث يضطر لاعبي الفرق الرياضية بحاضرة الإقليم إجراء تدريباتهم بالمساحات الشاسعة.
وتندرج أشغال تكسية الملعب البلدي بالدريوش بالعشبِ الاصطناعي من طرف مقاولة تركية، وتأهيل مرافقه التي يتحمل مصاريفها المجلس البلدي للمدينة، ضمن إعادة تهيئة الملعب الذي أشرفت عليه إحدى الشركات المتخصّصة في هذا المجال، بتمويل من الجامعة الملكية لكرة القدم.
وفي السياق ذاته، ومن أجل تعزيز المشهد الكروي بالمدينة، بات لازما على السلطات الإقليمية والجهات المسؤولة أن تقف على سير وتتبع أشغال هذا الفضاء الرياضي، وتولي اهتمامها صوب الفرق المحلّية التي تعاني من قلّة الدعم المادي، مما يجعل مأموريّة مواجهاتها وتحقيقها لنتائج إيجابيّة صعبًا.
تسير أشغال تهيئة ملعب المسيرة الخضراء بالدريوش وتكسية أرضيته بخطى السلحفاة، بعد أن خيمت أجواء البطء والتعثر على سير الأشغال منذ انطلاقتها، في إشارة غير مفهومة تلقي بضلالها على أشغال هذا الفضاء الرياضي الهام والذي تنتظره الفعاليات الرياضية وعموم الساكنة بحرقة، خصوصا وأن الإقليم لم يشهد بعد أي إقلاع تنمويا في القطاع الرياضي.
وينعكس هذا التعثر الملحوظ في الأشغال المحددة في غلاف زمني لا يتجاوز 8 أشهر سلبا على مكونات الفرق المحلية الذين يواجهون صعوبات التنقل لمواجهة الخصم خارج المدينة التي يمثلونها نفس الشيء بالنسبة للتدريبات والاستعدادات لخوض المباريات، حيث يضطر لاعبي الفرق الرياضية بحاضرة الإقليم إجراء تدريباتهم بالمساحات الشاسعة.
وتندرج أشغال تكسية الملعب البلدي بالدريوش بالعشبِ الاصطناعي من طرف مقاولة تركية، وتأهيل مرافقه التي يتحمل مصاريفها المجلس البلدي للمدينة، ضمن إعادة تهيئة الملعب الذي أشرفت عليه إحدى الشركات المتخصّصة في هذا المجال، بتمويل من الجامعة الملكية لكرة القدم.
وفي السياق ذاته، ومن أجل تعزيز المشهد الكروي بالمدينة، بات لازما على السلطات الإقليمية والجهات المسؤولة أن تقف على سير وتتبع أشغال هذا الفضاء الرياضي، وتولي اهتمامها صوب الفرق المحلّية التي تعاني من قلّة الدعم المادي، مما يجعل مأموريّة مواجهاتها وتحقيقها لنتائج إيجابيّة صعبًا.
