متابعة
اكد الجامعي الفرنسي ،جان ايف دو كارا أن المحكمة البحرية لبنما اعتبرت انه لا يوجد اي دليل يشير الى ان البوليساريو، هو مالك شحنة الفوسفاط المغربي القادم من فوسبوكراع.
واضاف في تصريح صحفي ان المحكمة البحرية لبنما صرحت بعدم اختصاصها ذلك انه لا يمكنها البت في قضية تتعلق بالسياسة الدولية معتبرة انه ليس هناك ما يتبث ان ملكية الشحنة تعود الى المدعي .
واوضح انه بمقتضى الفصل 19 من معاهدة الامم المتحدة حول قانون البحار ، فان المرور غير المعادي لسفينة تجارية اجنبية لا يمكن منعه الا اذا كان يمس بسلم، وحسن نظام وامن الدولة الساحلية، او اذا كان يشكل تهديدا او دعاية تهدف الاضرار بالدولة الساحلية، او يضر بالبيئة، او بتحميل او افراغ السلع بما يخالف قوانين وتنظيمات الدولة الساحلية.
واكد الجامعي الفرنسي انه يتبين من خلال هذه القضية ان مناورات البوليساريو المملاة من قبل الجزائر ذات طبيعة سياسية محظة. وكانت المحكمة البحرية لبنما أصدرت، مؤخرا ، حكمها بخصوص محاولة الحجز على باخرة “الترا إنوفاسيون” التي كانت تنقل شحنة فوسفاط مغربي قادمة من فوسبوكراع.
ورفضت المحكمة الدعوى التي لا أساس لها المرفوعة من قبل جبهة البوليساريو ضد مالك الباخرة”.
اكد الجامعي الفرنسي ،جان ايف دو كارا أن المحكمة البحرية لبنما اعتبرت انه لا يوجد اي دليل يشير الى ان البوليساريو، هو مالك شحنة الفوسفاط المغربي القادم من فوسبوكراع.
واضاف في تصريح صحفي ان المحكمة البحرية لبنما صرحت بعدم اختصاصها ذلك انه لا يمكنها البت في قضية تتعلق بالسياسة الدولية معتبرة انه ليس هناك ما يتبث ان ملكية الشحنة تعود الى المدعي .
واوضح انه بمقتضى الفصل 19 من معاهدة الامم المتحدة حول قانون البحار ، فان المرور غير المعادي لسفينة تجارية اجنبية لا يمكن منعه الا اذا كان يمس بسلم، وحسن نظام وامن الدولة الساحلية، او اذا كان يشكل تهديدا او دعاية تهدف الاضرار بالدولة الساحلية، او يضر بالبيئة، او بتحميل او افراغ السلع بما يخالف قوانين وتنظيمات الدولة الساحلية.
واكد الجامعي الفرنسي انه يتبين من خلال هذه القضية ان مناورات البوليساريو المملاة من قبل الجزائر ذات طبيعة سياسية محظة. وكانت المحكمة البحرية لبنما أصدرت، مؤخرا ، حكمها بخصوص محاولة الحجز على باخرة “الترا إنوفاسيون” التي كانت تنقل شحنة فوسفاط مغربي قادمة من فوسبوكراع.
ورفضت المحكمة الدعوى التي لا أساس لها المرفوعة من قبل جبهة البوليساريو ضد مالك الباخرة”.