ناظور سيتي: مريم محو
أعرب التجمع العالمي الأمازيغي، عن استنكاره ورفضه الشديدين لنتائج الإحصاء العام للسكان والسكنى لسنة 2024، المتعلقة بعدد الناطقين بالأمازيغية والذين يجيدون كتابة وقراءة هذه اللغة بحرف تيفيناغ.
واعتبر التجمع الأمازيغي، في بيان له يتوفر ناظور سيتي على نسخة منه، أن الإحصاء العام ليس سوى استمرار في التلاعب بالمعطيات حول الأمازيغية.
أعرب التجمع العالمي الأمازيغي، عن استنكاره ورفضه الشديدين لنتائج الإحصاء العام للسكان والسكنى لسنة 2024، المتعلقة بعدد الناطقين بالأمازيغية والذين يجيدون كتابة وقراءة هذه اللغة بحرف تيفيناغ.
واعتبر التجمع الأمازيغي، في بيان له يتوفر ناظور سيتي على نسخة منه، أن الإحصاء العام ليس سوى استمرار في التلاعب بالمعطيات حول الأمازيغية.
وأكد المصدر ذاته، على أن أرقام المندوبية السامية للتخطيط، فيها افتقار للأسس العلمية، و لا تعكس الخريطة اللغوية الحقيقية للمجتمع المغربي، وبالتالي من الطبيعي أن تسفر عن معطيات يراها مضللة حول التعدد اللغوي في المغرب، يسترسل المصدر.
وتابع البيان، أنه سبق للتجمع العالمي الأمازيغي أن وجه تحذيراته منذ بداية عملية الإحصاء، من ما وصفه بالتزييف الواضح.
وطالب التجمع العالمي، بسحب الأرقام المعلن عنها التي يعتبرها أرقاما مغلوطة تشوه التركيبة اللغوية للمغاربة.
كما دعا، إلى وضع سياسة واضحة لحماية اللغة الأمازيغية والعمل على تنميتها، مع الجدية في تفعيل رسميتها على غرار اللغة العربية.
جدير ذكره، أن نتائج الإحصاء لهذه السنة، أبانت أن 24.8 في المئة فقط من المغاربة، هم الذين يتحدثون بالأمازيغية، وأن نسبة المغاربة الذين يستطيعون القراءة والكتابة باللغة الأمازيغية بحرف تيفيناغ، لا تتجاوز 1.5 في المئة.
وتابع البيان، أنه سبق للتجمع العالمي الأمازيغي أن وجه تحذيراته منذ بداية عملية الإحصاء، من ما وصفه بالتزييف الواضح.
وطالب التجمع العالمي، بسحب الأرقام المعلن عنها التي يعتبرها أرقاما مغلوطة تشوه التركيبة اللغوية للمغاربة.
كما دعا، إلى وضع سياسة واضحة لحماية اللغة الأمازيغية والعمل على تنميتها، مع الجدية في تفعيل رسميتها على غرار اللغة العربية.
جدير ذكره، أن نتائج الإحصاء لهذه السنة، أبانت أن 24.8 في المئة فقط من المغاربة، هم الذين يتحدثون بالأمازيغية، وأن نسبة المغاربة الذين يستطيعون القراءة والكتابة باللغة الأمازيغية بحرف تيفيناغ، لا تتجاوز 1.5 في المئة.