ناظورسيتي : هشام اليعقوبي
كشفت التساقطات المطرية التي تهاطلت على عدة مناطق بجماعة دار الكبداني، التابعة لإقليم الدريوش، عن هشاشة البنيات التحتية بمركز الجماعة وهوامشها.
ومع أولى قطرات الغيث، التي تهاطلت على الجماعة خلال صباح اليوم الخميس 02 دجنبر الجاري، تحوّلت معظم الأزقة والشوارع إلى مستنقعات من المياه والأوحال، نهيك عن بروز حفر في أبرز الشوارع الرئيسية.
وتسببت الوضعية في إحداث ارتباك في حركة السير والجولان، بالإضافة إلى تعسير وصول التلاميذ إلى المؤسسات التعليمية والعمال والمستخدمين والموظفين إلى مقرّات عملهم.
كشفت التساقطات المطرية التي تهاطلت على عدة مناطق بجماعة دار الكبداني، التابعة لإقليم الدريوش، عن هشاشة البنيات التحتية بمركز الجماعة وهوامشها.
ومع أولى قطرات الغيث، التي تهاطلت على الجماعة خلال صباح اليوم الخميس 02 دجنبر الجاري، تحوّلت معظم الأزقة والشوارع إلى مستنقعات من المياه والأوحال، نهيك عن بروز حفر في أبرز الشوارع الرئيسية.
وتسببت الوضعية في إحداث ارتباك في حركة السير والجولان، بالإضافة إلى تعسير وصول التلاميذ إلى المؤسسات التعليمية والعمال والمستخدمين والموظفين إلى مقرّات عملهم.
ولم يبادر مجلس جماعة دار الكبداني إلى القيام بأي تدخل للحد من الوضعية المتدهورة التي أصبحت عليها الجماعة، خصوصا بالشوارع الرئيسية، وقرب مقر الجماعة والإدارات والمحلات التجارية.
ويطالب سكان مركز الجماعة، من المسؤولين المحليين إلى الخروج من سباتهم، والترافع من أجل النهوض بوضعية البنية التحتية وتهيئة شوارع وأزقة مركز الجماعة، وإحداث مجاري مياه الأمطار.
وسبق أن انتفض عدد من الفاعلين المحليين بجماعة دار الكبداني، حول الوضعية المتدهورة التي تعيشها البنية التحتية بمركز الجماعة التي توسعت عمرانيا وتجاريا بشكل ملحوظ.
كما انتقد نشطاء وتجار المنطقة تدبير منتخبي الجماعة للشأن المحلي، جراء عدم إقدامهم على أي مبادرة أو تدخل للنهوض بوضعية البنية التحتية للجماعة، التي تعتبر عاصمة قبيلة بني اسعيد.
ويطالب سكان مركز الجماعة، من المسؤولين المحليين إلى الخروج من سباتهم، والترافع من أجل النهوض بوضعية البنية التحتية وتهيئة شوارع وأزقة مركز الجماعة، وإحداث مجاري مياه الأمطار.
وسبق أن انتفض عدد من الفاعلين المحليين بجماعة دار الكبداني، حول الوضعية المتدهورة التي تعيشها البنية التحتية بمركز الجماعة التي توسعت عمرانيا وتجاريا بشكل ملحوظ.
كما انتقد نشطاء وتجار المنطقة تدبير منتخبي الجماعة للشأن المحلي، جراء عدم إقدامهم على أي مبادرة أو تدخل للنهوض بوضعية البنية التحتية للجماعة، التي تعتبر عاصمة قبيلة بني اسعيد.