التشرميل
من إعداد وتقديم : الشاعر قاسم
- في هذه الأيام ظهرت في بلدنا الحبيب، ظاهرة تدعى ب(التشرميل)،هذه الآفة التي ظهرت في وقت قصير،جاءت كسحابة عابرة، ثم صارت مطرا في سماء الأحياء، فانتشرت في المدن كالنار في الهشيم.
- يبقى السبب الرئيسي في انتشار هذا المرض، هو سوء التربية وعدم اتخاذ الإجراءات اللازمة، من طرف آبائهم وأمهاتهم من مراقبة ومتابعة.
- التقاليد التي ورثناها عن آبائنا وأجدادنا، لا علاقة له مع هؤلاء المتسكعين المفسدين، الذين يدعون بأنهم مراهقين، يفعلون ما شاءوا................
- المراهقة بعيدة كل البعد عن هؤلاء المتطفلين، إن مرحلة المراهقة يعرفها الصغير والكبير، والإسلام بريء منهم وجميع الديانات السماوية.
- (التشرميل) اسم مجهول ومنحرف لا مكان له في المجتمع المغربي العريق، ولا يوجد في القاموس اللغوي، ولا في النظام الشرعي والقانوني.
- المغرب بلد المجاهدين الأبطال البواسل، لا يحملون السلاح الأبيض ليخيفوا جيرانهم وأصحابهم وكذا أقاربهم، بل يحملون السلاح ضد أعدائهم، دفاعا عن وطنهم وعرضهم وشرفهم وكذا نسائهم وأولادهم.
- هذه المجموعة المريضة التي تطلق على نفسها اسم (التشرميل)، يجب عليها أن تعرف حق المعرفة، لتدرك أن السلطة دوما بالمرصاد، تراقب عن بعد كل من سولت له نفسه زعزعة البلاد وإشعال الفتنة.
- أشكر السلطة على هذا المجهود الذي قامت به، وجميع المداهمات التي أتت بثمارها، أقول لهم شرملوهم بعد ما حلقتموهم، ليكونوا عبرة لمن لا يعتبر.
- في هذه الأيام ظهرت في بلدنا الحبيب، ظاهرة تدعى ب(التشرميل)،هذه الآفة التي ظهرت في وقت قصير،جاءت كسحابة عابرة، ثم صارت مطرا في سماء الأحياء، فانتشرت في المدن كالنار في الهشيم.
- يبقى السبب الرئيسي في انتشار هذا المرض، هو سوء التربية وعدم اتخاذ الإجراءات اللازمة، من طرف آبائهم وأمهاتهم من مراقبة ومتابعة.
- التقاليد التي ورثناها عن آبائنا وأجدادنا، لا علاقة له مع هؤلاء المتسكعين المفسدين، الذين يدعون بأنهم مراهقين، يفعلون ما شاءوا................
- المراهقة بعيدة كل البعد عن هؤلاء المتطفلين، إن مرحلة المراهقة يعرفها الصغير والكبير، والإسلام بريء منهم وجميع الديانات السماوية.
- (التشرميل) اسم مجهول ومنحرف لا مكان له في المجتمع المغربي العريق، ولا يوجد في القاموس اللغوي، ولا في النظام الشرعي والقانوني.
- المغرب بلد المجاهدين الأبطال البواسل، لا يحملون السلاح الأبيض ليخيفوا جيرانهم وأصحابهم وكذا أقاربهم، بل يحملون السلاح ضد أعدائهم، دفاعا عن وطنهم وعرضهم وشرفهم وكذا نسائهم وأولادهم.
- هذه المجموعة المريضة التي تطلق على نفسها اسم (التشرميل)، يجب عليها أن تعرف حق المعرفة، لتدرك أن السلطة دوما بالمرصاد، تراقب عن بعد كل من سولت له نفسه زعزعة البلاد وإشعال الفتنة.
- أشكر السلطة على هذا المجهود الذي قامت به، وجميع المداهمات التي أتت بثمارها، أقول لهم شرملوهم بعد ما حلقتموهم، ليكونوا عبرة لمن لا يعتبر.
