ناظورسيتي: متابعة
ترى الهيئات الزراعية الفلاحية بإسبانيا أن عدد العاملات المغربيات في حقول هويلفا لجني الفراولة ضئيل وغير كاف.
وأكدت الهيئات الزراعية بإسبانيا، على أنه يجب الرفع من عدد المغربيات العاملات في حقول الفراولة، خاصة وأن السلطات الإسبانية تعمل على استقدام فقط 14 ألف عاملة مغربية، وهو العدد الذي تعتبره الهيئات الفلاحية في إسبانيا ضئيلا وغير كاف.
كما تدعو الهيئات الزراعية الفلاحية، بزيادة 3 آلاف عقد جديد بالإضافة إلى 11 ألف عاملة مؤقتة لجني الفراولة تم استقدامهن خلال الموسم الماضي.
ترى الهيئات الزراعية الفلاحية بإسبانيا أن عدد العاملات المغربيات في حقول هويلفا لجني الفراولة ضئيل وغير كاف.
وأكدت الهيئات الزراعية بإسبانيا، على أنه يجب الرفع من عدد المغربيات العاملات في حقول الفراولة، خاصة وأن السلطات الإسبانية تعمل على استقدام فقط 14 ألف عاملة مغربية، وهو العدد الذي تعتبره الهيئات الفلاحية في إسبانيا ضئيلا وغير كاف.
كما تدعو الهيئات الزراعية الفلاحية، بزيادة 3 آلاف عقد جديد بالإضافة إلى 11 ألف عاملة مؤقتة لجني الفراولة تم استقدامهن خلال الموسم الماضي.
ووفقا لوكالة أوربا بريس، فإن الهيئات السالف ذكرها شددت على أن عدد العاملات اللواتي تم استقدامهن يقل كثيرا عن احتياجات حقول الفراولة التي شهدت ارتفاعا في المحاصيل.
وأضافت التعاونيات أنه لا يعقل أن يتراجع عدد العاملات من 17 ألفا قبل أزمة كورونا، وينخفض اليوم، في الوقت الذي تعرف فيه المساحات المزروعة وحجم المحصول من الفراولة تزايدا ملحوظا.
يشار إلى أن جائحة كرورنا أثرت على عملية استقدام العاملات المغربيات للعمل في حقول الفراولة بإسبانيا، وهو السبب الذي ساهم بشكل كبير في تقليص عدد عقود العمل.
وأضافت التعاونيات أنه لا يعقل أن يتراجع عدد العاملات من 17 ألفا قبل أزمة كورونا، وينخفض اليوم، في الوقت الذي تعرف فيه المساحات المزروعة وحجم المحصول من الفراولة تزايدا ملحوظا.
يشار إلى أن جائحة كرورنا أثرت على عملية استقدام العاملات المغربيات للعمل في حقول الفراولة بإسبانيا، وهو السبب الذي ساهم بشكل كبير في تقليص عدد عقود العمل.