التلفزيون الرسمي الإسباني يرصد تزايد الأخبار الكاذبة والروايات المضلِّلة عن المغاربة على السوشل ميديا
ناظورسيتي: متابعة
قامت خدمة التحقق التابعة للتلفزيون الإسباني، برصد الأخبار الكاذبة والروايات المضللة عن المهاجرين المغاربة على مواقع التواصل الاجتماعي.
وقال تقرير تلفزي، نقلا عن مرصد حقوقي، أن إسبانيا التي تعرف وجود جالية مغربية كبيرة مكونة من حوالي 893.953 شخصا، وفقا لأحدث البيانات اللي قدمها المعهد الوطني للإحصاء (INE)، تعاني بشدة من هذه الظاهرة.
قامت خدمة التحقق التابعة للتلفزيون الإسباني، برصد الأخبار الكاذبة والروايات المضللة عن المهاجرين المغاربة على مواقع التواصل الاجتماعي.
وقال تقرير تلفزي، نقلا عن مرصد حقوقي، أن إسبانيا التي تعرف وجود جالية مغربية كبيرة مكونة من حوالي 893.953 شخصا، وفقا لأحدث البيانات اللي قدمها المعهد الوطني للإحصاء (INE)، تعاني بشدة من هذه الظاهرة.
وكشف المرصد الإسباني للعنصرية وكراهية الأجانب، استغلال انعدام الأمن كأحد الأسباب الأكثر استعمالا للتذرع بها في نشر الأخبار المضللة وخطاب الكراهية على الشبكات الاجتماعية لمحاولة تشويه سمعة الأجانب المقيمين في إسبانيا.
وقالت خدمة اخرى، متخصصة في تحليل الروايات المضللة ضد المغاربة في اسبانيا والمنتشرة على الشبكات الاجتماعية لنشر خطاب الكراهية العنصرية، أن الأشهر الأخيرة عرفت انتشار محتوى سمعي بصري مع خطابات يتم فيها تقديم مرتكبي الجرائم مع التركيز على أصلهم المغربي، حسب أحدث الأرقام المسجلة في النظام الإحصائي للجريمة.
من جهتها أدانت المحكمة العسكرية الإسبانية، عنصر أمن تابع للحرس المدني الإسباني برتبة عريف أول، بسبب جريمة انتهاك كرامة الأشخاص على أسس تمييزية.
وفصلت المحكمة الإسبانية المذكورة، المعني بالأمر بعدما قام بنشر أخبار زائفة ضد المغاربة على منصة إكس تويتر سابقا.
وحسب تقارير إعلامية محلية، فإن الغرفة العسكرية بالمحكمة العليا الإسبانية، لم تقبل طلب الاستئناف الذي تقدم به العنصر الأمني المحكوم عليه.
وقضت المحكمة العسكرية، بإدانة المعني بالعقوبة الأكثر شدة في حقه والتي أقرها وزير الدفاع الإسباني والتي قضت بفصله عن عمله.
وتمت معاقبة العنصر التابع للحرس المدني، لنشره أخبارا كاذبة تمس قاصرين مغاربة غير مرفقين بذويهم على حسابه بمصنة إكس.
وترى المحكمة في حكمها بأن السلوك الصادر عن المعني بالأمر يتنافى بشكل تام مع صورة النزاهة والأمانة التي يفترض أن يتحلى بها أي عضو في الحرس المدني.
وقالت خدمة اخرى، متخصصة في تحليل الروايات المضللة ضد المغاربة في اسبانيا والمنتشرة على الشبكات الاجتماعية لنشر خطاب الكراهية العنصرية، أن الأشهر الأخيرة عرفت انتشار محتوى سمعي بصري مع خطابات يتم فيها تقديم مرتكبي الجرائم مع التركيز على أصلهم المغربي، حسب أحدث الأرقام المسجلة في النظام الإحصائي للجريمة.
من جهتها أدانت المحكمة العسكرية الإسبانية، عنصر أمن تابع للحرس المدني الإسباني برتبة عريف أول، بسبب جريمة انتهاك كرامة الأشخاص على أسس تمييزية.
وفصلت المحكمة الإسبانية المذكورة، المعني بالأمر بعدما قام بنشر أخبار زائفة ضد المغاربة على منصة إكس تويتر سابقا.
وحسب تقارير إعلامية محلية، فإن الغرفة العسكرية بالمحكمة العليا الإسبانية، لم تقبل طلب الاستئناف الذي تقدم به العنصر الأمني المحكوم عليه.
وقضت المحكمة العسكرية، بإدانة المعني بالعقوبة الأكثر شدة في حقه والتي أقرها وزير الدفاع الإسباني والتي قضت بفصله عن عمله.
وتمت معاقبة العنصر التابع للحرس المدني، لنشره أخبارا كاذبة تمس قاصرين مغاربة غير مرفقين بذويهم على حسابه بمصنة إكس.
وترى المحكمة في حكمها بأن السلوك الصادر عن المعني بالأمر يتنافى بشكل تام مع صورة النزاهة والأمانة التي يفترض أن يتحلى بها أي عضو في الحرس المدني.
