ناظورسيتي: متابعة
في خطوة تعد الأولى من نوعها في المغرب، تستعد الشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة لإطلاق منصة رقمية للفيديوهات عبر الطلب، والتي تعتبر نافذة للأعمال الدرامية المغربية على الإنترنت.
بدأ العمل على هذه المنصة، التي تدعى "فرجة"، منذ عام 2022، وتم التقدم بشكل كبير في العام التالي، حيث تم رقمنة أكثر من 3 آلاف ساعة من المحتوى السمعي البصري، مما يجعلها أول منصة مغربية عمومية للفيديوهات عند الطلب.
وستقدم المنصة خيارات متعددة للمشاهدين، حيث ستتضمن قسما مجانيا وآخر مدفوعا للوصول إلى المحتوى المحدود، مما يهدف إلى تقديم تجربة مشاهدة عالمية المستوى للجمهور.
في خطوة تعد الأولى من نوعها في المغرب، تستعد الشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة لإطلاق منصة رقمية للفيديوهات عبر الطلب، والتي تعتبر نافذة للأعمال الدرامية المغربية على الإنترنت.
بدأ العمل على هذه المنصة، التي تدعى "فرجة"، منذ عام 2022، وتم التقدم بشكل كبير في العام التالي، حيث تم رقمنة أكثر من 3 آلاف ساعة من المحتوى السمعي البصري، مما يجعلها أول منصة مغربية عمومية للفيديوهات عند الطلب.
وستقدم المنصة خيارات متعددة للمشاهدين، حيث ستتضمن قسما مجانيا وآخر مدفوعا للوصول إلى المحتوى المحدود، مما يهدف إلى تقديم تجربة مشاهدة عالمية المستوى للجمهور.
من المتوقع أن تشمل المنصة مجموعة متنوعة من الإنتاجات الدرامية المغربية، بما في ذلك السيتكومات والمسرحيات والأفلام والوثائقيات والرسوم المتحركة، وتعرض أيضا أعمالا درامية تاريخية للمشاهدين المغاربة.
يأتي إطلاق هذه المنصة ردا على المطالب المتزايدة للجمهور، حيث يسعى إلى توفير فرصة للاطلاع على الإنتاجات الوطنية بحرية ومرونة.
وبالإضافة إلى ذلك، تعتبر هذه المبادرة خطوة مهمة نحو توثيق وأرشفة الأعمال الفنية، وتوفير مادة فنية وطنية تسهم في تطوير المشهد الفني المحلي.
يرحب الكثيرون، بمن فيهم الناقد الفني الطاهر الطويل، بإطلاق هذه المنصة، مشيرين إلى أنها ستدعم الإنتاج الوطني وستسهم في توثيق التراث الثقافي للمملكة.
يأتي إطلاق هذه المنصة ردا على المطالب المتزايدة للجمهور، حيث يسعى إلى توفير فرصة للاطلاع على الإنتاجات الوطنية بحرية ومرونة.
وبالإضافة إلى ذلك، تعتبر هذه المبادرة خطوة مهمة نحو توثيق وأرشفة الأعمال الفنية، وتوفير مادة فنية وطنية تسهم في تطوير المشهد الفني المحلي.
يرحب الكثيرون، بمن فيهم الناقد الفني الطاهر الطويل، بإطلاق هذه المنصة، مشيرين إلى أنها ستدعم الإنتاج الوطني وستسهم في توثيق التراث الثقافي للمملكة.